لذلك لجأوا إلي التشويه كسلاح لمواجهة رموز التغيير والتشكيك فيهم.
وأضاف المراقبون أن الأمر تجاوز هذه المرة التشكيك في السياسات والأهداف والأدوات، ووصل إلي انتهاك خصوصيات الآخرين وتعريض حياتهم الأسرية للخطر لمجرد النيل من سمعتهم وتشويه صورتهم أمام الرأي العام.
|