أشكرك من صميم قلبى لقد شخصت المرض بكفاءة وتحدثت بلسان الجميع لما فى قلوبهم من ألم ومن حزن على كل تلك السنوات التى ضاعت وضاع معها هيبة المعلم وعلمه
لقد دفن العلم يوم ماتت كرامة المعلم
وان ما تحتوية المدارس الآن لهو مجموعة من الجهلاء لا أكثر
واختتم قولا
قم للمعلم وف التبجيلا ****كاد المعلم أن يكون رسولا
|