المشكله كلها ان العرب او بالاخص
المسلمين تهاونو في حقوقهم
العادية وهي حق الارض
واستعمرت البلاد سياسيا
واخلاقيآ ومكانة
اصحب معظم المسلمين
يسير وارء كل ما هو امن
ويبعد عن كل ماهو خطر
ودي بداية الكارثة الكبري
وبدات الدول تتناثر وتتجزاء دولة تلو الاخرة
ونحنو واقصد بها المسلمين لا يتحرك لنا ساكن
وبعد ولم راي العالم البرود الذي يحيط بنا عن
كل حدث طاولت علينا الفئران والخنزير
وتمكنت في جذور الامة
لا نسمع الان سو دولة كذا تطالب تولة كذا
والرئيس الفلاني يعتزر لارئيس الفلاني
ونسينا دينا بقي اخر شئ
ود مش من عندي دا قاله الرسول من زمان لو حد
فاكر الحديث ولا احسن افكركم بيه
قال صلى الله عليه وسلم : ستتداعى عليكم الامم كما تتداعى الاكلة الى قصعتها فقالوا : أو من قلة نحن يوم إذن يا رسول الله ؟ قال لا ولكنكم غثاء كغثاء السيل . صدق رسول الله.
وهذا والله ما نراه اليوم في حال أمتنا الاسلامية متشققة ومتفرقة لا يعلم حالها الا الله
والبعد عن الكتاب وسنة المصطفى صلى الله عليه وسلم , فنجد الكثير من المسلمين قد أبتعدوا كل البعد عن كتاب الله وقاطعوه مقاطعة العدو وهجروا السنة النبوية وتماشو مع نمط الحياة الغربية الذي يدعو الى شتى أسباب الالحاد والنفاق ،وفساد الحكام , وهم كثر فمنهم من الغى الجهاد من قاموس حياته كلها ودعم أساطيل الكفر
وهما بتهونهم وتفريطهم في حقنآ وحق دنينا
جعلهم مرة يرسمو ومرة يفكرو في الحرق
حسبنآ الله ونعمة الوكيل