اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نسيم الورد
الاخ محمد بك
لى تعليق اخر على ردك اعتبرة على درجة من الاهمية وهو
انه من وجه نظرك يتم اختيار المراقب المالى بعد انقضاء الجمعية العمومية ويتم عرض اسمة فى اجتماع الجمعية العمومية السنوية التالية فى السنة التالية .
الزميلة العزيزة
هذا ليس من وجهة نظرى ولكن تعالى نقرأ الفقرة الخاصة بالقرار الوزارى220 مادة 25 تنص على ما يلى :-" يختار كل مجلس من مجالس الأمناء مراقباً مالياًمن بين أعضائة ............ويعرض على الجمعية العمومية لاعتماد إختياره فى اجتماعها السنوى"
زميلتى حللى المادة جيداً ستجدين انه ليس من وجهة نظرى لكنه نص القرار.
فالمجلس يختار المراقب بعد اكتمال هيئته كاملة وبعد انتخاب الرئيس ونائبة حيث كان من باب أولى أن يحدد القرار الاعتماد فى نفس الجلسة .
والاختيار
السؤال الذى يطرح نفسه هنا ما الموقف اذا اعترض اعضاء الجمعية العمومية على الاختيار؟
الجمعية العمومية ليس لها حق الاعتراض على المراقب المالى لكنها من حقها المسائلة عند عدم أداء الأدوار وإلا كان القرار حدد أحقيتها فى إختيارة لكن الاختيار للمجلس .
ما الموقف فى تقرير المراقب والميزانية ؟
أما تقرير المراقب المالى فيقدمة المراقب السابق والا لو ان كلامك صحيح لأصبح هناك مراقبان ماليان فى نفس الاجتماع .
وهذا وارد
فالاجراء الصحيح هو اخذ موافقتهم قبل بدء عملة
وليس بعد........
بالنسبة للخمسة المختارين من المهتمين يتم ارسال كشف باسمائهم قبل انعقاد الجمعية العمومية بوقت كاف الى الادارة
لم يحدد ذلك بالقرار الوزارى لكن دليل المتدرب الذى وضعة مستشارى التربية الاجتماعية وقياداتها من مدير عام التربية الاجتماعية وكبار الموجهين أكدت فى باب الجمعية العمومية الفصل الخامس ص 51 صحة ما أقول ، فأنا لا أجتهد بوجهة نظرى لكنى قارىء جيد للقرار الوزارى ودليل الأخصائى ولكى الأخذ بكلامى أو تركة ومنتظر الرد مجدداً بعد المراجعة " على فكرة الدليل يعتبر لائحة تنفيذية للقرار الوزارى ".
لاخذ الموافقه عليهم وفى القرار الوزارى لم ينص على موعد اختيارهم او من الذين يختارونهم
ومعايير اختيارهم معروفة
هذه وجه نظرى والامر مطروح للنقاش للاستقرار على ما هو الاجراء الصحيح فى هذ الامر ونرجو من كل الاخوة المبادرة بطرح الافكار والنقاش
واشكرك كثيرا على ردك |
أتمنى أكون وفيت بالرد والحجة ومنتظر أى زميل يقنعنى بالخطأ ، حتى أصحح أخطائى؛ فليس هناك معصوم من الخطأ سوى المصطفى صلى الله عليه وسلم .
مع أطيب تمنياتى بالتوفيق؛