حلو قوى لما مستقبل 80مليون يبقى فى يد مجموعة من المهتورين
لك الله يامصر
ويارسول الله أغثنا
يامن كنت لنا القدوة والأسوة حين نهضت لزيارة جارك الكافر والذى لم يتخلى يوما عن أذيتك
هاهم من يظنون أنفسهم علماء الدين ينبشون فى النار ليحرقوا بها الجميع ويحضروا لنا كل الدمار ويظنونه الجهاد
وعلى حدودهم مجرم يهلك ويحرق الزرع والبشر
وجهادهم اقتصر على تدمير بيتهم فقط
لأمور الغرض منها مكاسب سياسية ليس إلا
لك الله يامصر فالفتنة توغلت ولن يكون منها ملجأ إلا بضياع الأمن وتحويل الأمر إلى حرب أهلية
|