عرض مشاركة واحدة
  #5  
قديم 22-09-2010, 06:32 PM
الصورة الرمزية ضياء الدين سعيد
ضياء الدين سعيد ضياء الدين سعيد غير متواجد حالياً
متـرجـــــــــــم و عضو مميز2013 والفائز بالمركز الثالث فى المسابقة الشعرية 2014
 
تاريخ التسجيل: Oct 2008
المشاركات: 4,115
معدل تقييم المستوى: 21
ضياء الدين سعيد has a spectacular aura about
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة shimaa2009 مشاهدة المشاركة
عندما يتجرد الشاب من مشاعره ....عندما تصبح الفتاه مجرد لعبه رهان من


يملك قلبها فاز وهى الخاسره فى كل الحالات


عندما نفقد انسانيتنا .....وننسي ديننا واحترامنا و عندما ننسي انه كما


تدين تدان فيحق لنا ان نلعب كيفما نشاء وقتها


بقلوب البنات


ونلعب بعقلوهم وقلبهم ونتركهم اموات بعد



وانا اتصفح عالم وجدت قصه حقيقيه


يرويها شخص نادم عن جريمه اقترفها او لعبه


رهان كما تسمى اوقعوا فيها فتاه بريئه بين براثن شابان احدهما يحبها واخر


منافق مخادع


وهذه الروايه على لسانه



انه تعرف على فتاة من عالم النت وكان له احد الاصدقاء قريب منه جدا


صداقه منذ الطفوله قال له انه سيقوم بخطف هذة الفتاه منه


رد الاخر بانه لان يستطيع لثقته العمياء فى البنت ولانه بالفعل كان يرد


الزواج منها


لكن هذا الثعبان المخادع لعبه لعبته القذرة من خلال مشكله بسيطه حدثت


بين الفتاة والمسمى الذى يحبها


دخل من هذة النقطه والله اعلم ماذا قال لها عن حبيبها صديق عمرة


بالتأكيد عاب فيه وفى اخلاقه وقال ما فى الخمر للوصول لقلب الفتاة


جعلها تركته وكرهته


ونصب شباكه عليها وبعد ان ضحك عليها تحت مسمى الحب


تركها تموت وتتعذب


وهكذا بدا يكرر لعبته


مع غيرها من البنات


ويلعب نفس لعبته تحت مسمى طاهر وهو الحب الذى لم يعرف معناه يوما


وكل يومان له حبيبه او بمعنى اصح فريسه


لكن الله يمهل ولا يهمل وخصوصا فى الاعراض ومن يفعل مثل هذا الشاب


له يوم ومشهد عظيم


لماذا تجرد الشاب من الاحساس ؟



الشاب الذى يجعل البنت لعبه هل هو مريض ام هذة هى طبيعته كذئب


بشرى؟؟


كيف نحد من حدوث مثل هذة المشاكل؟



تذكر ايها الشاب ان الله يمهل .... ولا يهمل


وكمان تدين يابن ادم .... تدان


منقول



عندما ينتحر الشرف
ويٌقتل العفاف
حينما يولى الرجال
ويأتى عالم الصغار
فلا أمان للرجال كما تقولين ؟؟؟
ولا أمان للنساء كما أقول

فكلاهما طرفا الخطيئة
الفتاه سمحت له بدخول حياتها عن طريقه خاطئه
وهو تطاول عليها حتى صارت الحياه كما رأيتى

لا حب فى عالمنا الأن
الفتاه تتسلى
والشاب يأخد ما يمكن أن يأخذة من متعه مزيفه

وكلاهما يقعوا تحت بند
واحد وهو الخطأ


شيماء
مرت أمام عيناى العديد والعديد من كل تلك القصص والروايات
التى حدثت
وحدث أكثر من ذلك
بل إنتحر شاب من أجل فتاه والعياذ بالله قابل ربه وهو هكذا
فتيات تعلمن فن التلاعب بقلوب البشر
وحينما يدق عريس الباب تفتح مهروله

ومن ناحية أخرى فتيات تأبى أن تتزوج بسبب قصص الحب الوهمية التى نراها


شكراً لطرح الموضوع
تقبلى تحياتى
__________________
عندما تنتحر الحريات تعجز الديمقراطية عن عمل عزاء للشرف .