الغشاشين ليسوا هم الطلبة بل هم كبار الموظفين معدومى الضمير الذين اعتادوا على تقاضى الرشاوى مقابل اعطاء الحق لأصحابه ، ألا يعلم هؤلاء أنهم يأكلون في بطونهم وبطون أولادهم نارا وسيصلون سعيرا
ان الغشاشين هم قلة من المدرسين معدومى الضمير الذين يساعدون الطلاب على الغش ويستخدمون أحدث الوسائل التكنولوجية لفعل ذلك كى يغطوا على ضعفهم وفشلهم فكيف يرسب الطالب وهو يأخذ عندهم دروس خصوصية طول السنه وهم يمصون في دمه ودم أبيه طول السنة
لو أن المسئولين فى هذا البلد عندهم ذرة من ضمير لأصدروا قرارات فورية بفصل أى مدرس يقدم على اعطاء دروس خصوصية لأن هؤلاء غير مؤهلين لممارسة هذه المهنة المقدسة
|