والله يا جماعه كنا نرى العجب العجاب فى الكلية
انتم عارفين لحد النهارده خارج اسوار جامعة الازهر فرع المنصورة يوجد
اربع عربات امن مركزى و سيارة مضافى
و اتنين عربات مدرعة
كاننا داخلين حرب او ان هذا المبنى مهدد بالانفجار
و الاعجب
ان من يقف على البوابة الداخلية لكلية اللغه العربية شخص يدعى مصطفى وهو مسجل خطر
واثناء عمل خيرى فى قافلة دعوية لشباب جامعتنا
اعتدى علينا بالسب و الفاظ واقسم بالله من المفترض انه لو قالها فى شارع يقبض عليه فورا
ولكن بكل اسف قالها فى حرم جامعة الازهر منارة العلم
ولم يتحرك احدا ساكنا
ومن قبل التعدى على اخوتنا فى كلية الدراسات الاسلامية بنات
ولا انسى هذه الوقفة الاحتجاجية التى قمنا بها
وكنا يد واحده
الى ان عزل هذا الظابط التى ركل احدى اخواتنا بالشالوت
ولا حول ولا قوة الا بالله
__________________
الذكريات مش مجرد كلام
بتبقى حاجه محفوره فى القلب
|