المقصود بالطائف الرحمانى يتضح من سياق الجملة السابقة فى قول الكاتب عن طبيعة العصر أنها منافرة للاستبداد معادية للاستعباد فالكلام إذن عن الحرية.
أما عن سوق البشرية فى طريق واحد فقد يكون المقصود بذلك الرحمة والمحبة فبذلك يكون المقصود بالعبارة :الحرية والرحمة وهى دعوة الرسل جميعا وأكدها بالحديث الشريف.
|