قد يكون هذا الخبر من أسعد الأخبار التي سمعتها منذ فترة من الزمن فيما يخص واقعنا الإسلامي والعربي. فدبي و ما لها من دور مؤثر على الساحة الدولية -و أخص بالذكر الموقف المشرف تجاه قضية إغتيال المبحوح من قبل قائد شرطة دبي ضاحي خلفان و من وراءه حكومة دبي بقيادة الشيخ محمد بن راشد المكتوم- تتعاون مع صوت ضمير الأمة الحي د/عبدالباري عطوان ليصنعوا جبهة من شرفاء الأمة الذين نرجوا أن يقفوا بالمرصاد لدعاة الذل و الخنوع والإستسلام التي تريد تفتيت المنطقة و ذلك من خلال توجه إعلامي مدروس يظهر الصورة الحقيقية لقضايا المنطقة عن طريق الأعلام الذي أصبح سلاح فعال في القضايا المصيرية. اتمنى ان ينضم جميع الشرفاء لهذا الجهد المبارك بإذن الله
__________________
اللهم ارحم أسد الاسلام الشيخ اسامة بن لادن وتقبله شهيدا.
اعيدوا كتابة كل المعاجم ** فان الرجولة تعني اسامة
قد مات قوم وما ماتت مكارمهم... وعاش قوم وهم في الناس اموات!
|