[اينشتاين]

<div class='quotetop'>إقتباس</div>

[/b]

على كدة لما واحد يختار السرقة اقول هو حر ومقطعش ايدة واهو بردو هيتحاسب عليها فى حاجة اسمها جزاء دنيوى وجزاء اخروى
<div class='quotetop'>إقتباس</div>

[/b]

وماذا عن امير المؤمنين عمر رضى الله عنه عندما عطل حد السرقة ؟

بالنسبة للمرتدين اللى كانوا على ايام الخليفة ابو بكر رضى الله عنه هم لم يمتنعوا عن دفع الزكاة وحسب بل قاموا بتكوين الجيوش وكانت نواياهم الهجوم على المدينة وبناء عليه فان الحرب كانت سياسية اما عن اتباع مسيلمة الكذاب وغيره فهم ايضا شكلوا خطرا على الدولة الاسلامية ولن نستطيع الفصل بين الدولة والدين فى ذلك الوقت لان الكيان الاسلامى كان يعنى كيان الدولة اما الآن فان الكيان الاسلامى منتشر فى كل العالم ولا خطر عليه وسقوط دولة اسلامية لا يعنى بالضرورة سقوط الاسلام ولكن السؤال الذى لم اجد اجابة عليه الى الآن وهو ان القرآن الكريم ذكر جميع الحدود حتى حد القذف ويترك قضية اهم من الزنا والسرقة والقذف ولا يناقشها ولا يأتى فيها باى حد ؟؟!!!!!!
بل بالعكس تجد ايات القرآن تتحدث عن حرية الاعتقاد وان لكل شخص الحرية فى اعتناق ما يشاء

وفى النهاية الاختلاف فى الرأى لا يفسد للود قضية ولكل شخص حرية الاقتناع والاعتقاد بما يشاء من افكار ولكم منى اجمل تحية