فلا خير في حياةٍ غاب عنها الضمير
في غياب الضمير... تُعمى الأبصار
وتُغلق الأذان ....وتُكتم الافواه
وتختفي المبادئ والاصول والاعراف
وتذوب الاخلاق والأداب والحقوق
في تيار الانحلال الانساني وتُظلم البقاع
ويحل الخوف والجٌبن
ان الانسان إذا ما عاش بدون ضمير فما الفائده في حياته
ومن من أولويات الانسانيه احياء الضمير الانساني والديني في النفوس
وترجمته على ارض الواقع بما استطعنا
وليس بالشرط هو حملة التغييير لكافة المظالم والاخفاقات
واعادة تعيير الموازين المختله فتلك ندعها الي الله ولكن نحن كبشر علينا احياء الضمائر الحيه في مختلف مجالات الحياه وبدايةً بإنفسنا نعم نحاسب انفسنا على كل ما اقترفت ونبدأ بالاصلاح النفسي اولاً ثم سيسهل علينا الاصلاح الشامل على الاقل في حياة كل مننا على حدا....
موضوع جميل عالعادة
يا حلمى