دخول الموبيل فى المدارس مع الطلبه امر مريع بكل الوان الكلمات حيث يستند اليه الطلاب على انه وسيله للتعايش مع اولياء الامور اليس المدرس داخل المدرسة أب لهم طبعا افقدوه هذة الثقه بدروسهم الخصوصيه اليس المدرس هو الكتاب الذى يتصفحه الطالب ليجد فيه التقويم والتقيم لنفسه وذاته طبعا اضاعوا هذة الذات بفعلتهم من امتلاك الموبيل وتصوير المدرس وتسجيل له الحصص ومراقبته فى افعاله وتصرفاته فاصبح مراقب من الوزارة واولياء الامور والطلبه بالمدارس والطفل فى الشارع وياحبذ لو اخطاء وقام الطالب بتصويرة وتسجيله لانه لابد ان لايخطىء فهو ملاك فى هذا الزمن ارسله ربه لايخطاء ولا ياكل ولا يشرب ولكنه ميسر لخدمتهم يتلقا كل الوان الاوامر ولايعصى الاوامر .............................................. الموضوع كبير ياسياده الوزير فهل سوف تصمد وتنفذ الافكار التى تحملها لامل مجهول لانعلم عنه شىء ام تتركنا وتذهب كما فعل الاخرون بدون ماؤى ولاسند ندافع به عن انفسنا ؟؟؟؟؟
|