(لتفتيشها ذاتيا بأيدى رجال ونساء الأمن الصهاينة ، وعلى مرأى ومسمع من رجال أمن مطار القاهرة المصريين ، وعلى أرض المطار الذى يقع تحت السيادة المصرية )
أ
أين سيادتنا احنا اتبعنا مع الشركات التى اتباعت
الاسرائيليات بتدخل مصر معززة مكرمة ولا يجروء احد ان يسىء لها.
والمسلمة العربية التى هى مننا بتتبهدل داخل المرحومة مصر بأيدى الكلاب.