يا أساتذتى الأفاضل القران الكريم يتكلم فى العلم بمجمل الكلام و هو العقيدة و الأساس أما العلم فيأتى بالتفسير و التعليل أى يبحث دائما وراء الحكمة من الحدث فأى أن كان العالم متدين أو خلافة يرجع ذلك الى الله أم لا لكن فى النهاية بدون أن يدرى يعطينا العلم و العلماء المؤمن و الملحد منهم اليقين بوحدانية الله ومنهم من يقول فى النهاية لا اله إلا الله رغم انفه لأنه اقتنع باللغة التى يفهمها و هى العلم
أخوكم محمد عشرى مدرس اول علوم الأسكندرية
|