لم ولن تهجر المساجد
دائما نحكم على التجمعات بأنها سمة الحياة
فحفلة تامر حسنى وبها الألاف تجمعوا
لو نظرت على عدة مساجد حولك وقمت بعمل حصر وإحصاء ستجدهم أضعاف أضعاف المتابعين لتمورة
وكذلك فى مباريات الكرة
فدائما حكمنا يكون على التجمع الكبير وكأنه هو حياتنا وهذا هو الخطأ الكبير
فالخير متواصل وباق فى أمة المصطفى صلى الله عليه وسلم
ولكنها لعبة الإعلام والذى دائما يسلط أضواءه على كل مايؤذى النفس والقلب
بارك الله فيكم على هذا الموضوع القيم
__________________
الحمد لله
|