[عمروعبده]

البخيل والدجاجة
ج1
أ – عنوان آخر : عاقبة الطمع – القناعة كنز لا يفنى – الطمع يضيع ما جمع
سبب الاختيار طمع البخيل وعدم قناعته بما قسمه الله له .
ب – الأفكار الرئيسية للنص:
البخيل عنده ما يكفيه
الطمع يضيع ما جمع
الفرعية :
الدجاجة تكفى البخيل شر الحاجة
البيضة الذهبية تغنى الفقير عن الناس
ظن البخيل أن فى الدجاجة كنزا
البخيل يذبح الدجاجة فيجدها مثل باقى الدجاج
ندم البخيل على فعله
ج – ا – فقال لا شك أن الطمعا ضيع للانسان ما قد جمعا
د – تعلمت من هذه الحكاية :
أن أرضى بما قسمه الله لى
الطمع يضيع ما جمع وما سيجمع

ج2
المفرد :
الدجاجة : الدجاجة كبيرة
عجيبة : الهرم الأكبر عجيبة من عجائب الدنيا
الجمع :
الحاجات : الفقير لا يجد الحاجات الضرورية
كنوز : الأصدقاء كنوز
المرادف :
الجشع : لا يحب الله الجشع
الزمن : الزمن يمر بسرعة
المضاد :
الكريم : الكريم يحبه الناس
تأخذ : تأخذ البنت بمكارم الأخلاق
ج3
1 – صور الدجاجة شخصا يمد يد العون لصاحبه ويجعله غنياً.
2 – صور العجب بشئ يعطى وقد أشارت كلمة العجب إلى ما مانت تمنحه الدجاجة لهذا الطماع البخيل
3 – صور الطمع شخصا يضيع على الانسان خيرا كثيرا مما جمعه وما يتوقع أن يجمعه .
4 – صور العز بشئ يزيد

ج4
أ – كره الناس بعضهم بعضا ، تنتشر الجرائم ، وينتشر الحسد .
ب – صار المجتمع محبوبا ومتقدما وقلت الجرائم وانتشرت الأخلاق .
ج – صار المجتمع قويا وساد بينهم المودة والمحبة
د – صار أنانيا وطمع فى كل شىء وفقد الناس الثقة فيه

ج5
خبر شبه جملة : فيها – كالدجاج – فى يمينه
جملة فعلية : تبيض – يزداد – ضيع
مفعولا به : العجب – الدجاجة منصوب بالفتحة
الفاعل : المسكين مرفوع بالضمة

ج7
ا - العجب : ما يعجب لعظمته – الله يعجب لعظمته المخلوقات
تأخذ : تأخذ البنت صفات أمها
ب – تعطيه : الدجاجة
ج – أن الدجاجة تعطى البخيل فى كل يوم شيئا عجيبا غاليا فهى تبيض له بيضة من ذهب
د – عجب : كلمة تبين قيمة ما كانت تمنحه الدجاجة لهذا الطماع البخيل