عرض مشاركة واحدة
  #3  
قديم 10-12-2010, 12:05 AM
ا/توفيق عزت ا/توفيق عزت غير متواجد حالياً
العضو المميز للقسم الثانوى الصناعى لعام 2014
 
تاريخ التسجيل: Apr 2009
العمر: 65
المشاركات: 3,735
معدل تقييم المستوى: 0
ا/توفيق عزت is an unknown quantity at this point
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حـHoSaMـسام مشاهدة المشاركة
يطلع مين يعني عشان يعلن (ده الريس معملهاش)
الراجل ده عمال يهبهب ولا حد معبره
وكل يوم بيبين انه انسان لايفقه في السياسة
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــ
الاخ الاستاذ/حسام
لماذا لا يكون الفيصل فى اختيار رئيس الجمهورية هو صندوق الانتخاب ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
برجاء الرد اذا كان عند حضرتك مانع
هذا هو بيان استقبال البرادعى الذى القته جريدة الجمهورية
و الذين اقل ما يقال عنهم انهم ملكيون اكثر من الملك!!!!!!!!!!!
معسكر المنكوبين!!كتب رئيس التحرير:عاد الدكتور محمد البرادعي رئيس وكالة الطاقة الذرية السابق ومؤسس الجمعية الوطنية للتغيير إلي مصر بعد شهرين قضاهما في الخارج متجولاً ما بين إنجلترا وأمريكا والبرازيل.
كان البرادعي قد فشل في مساعيه لحشد التأييد لمطالبه النظرية والافتراضية إلا أن المصريين كشفوه وعرفوا حقيقته ومن ثم رفضوا دعواه للفوضي.
كانت آخر تقاليع البرادعي أنه حرض المصريين من البرازيل علي مقاطعة الانتخابات بعد أن شعر أن الحزب الوطني في طريقه لتحقيق الأغلبية في نفس الوقت الذي لفظ فيه المصريون حلفاءه الإخوان وأعطوهم درساً قاسياً وأكدوا أن الشعارات لا تسمن ولا تغني من جوع.
أثبت البرادعي الذي وصفته الصحف الخاصة والفضائيات بأنه بطل التغيير أنه رجل مرفوض شعبياً. وملفوظ سياسياً.. فلم تفلح مسيرته الوهمية ولا تحالفه مع الإخوان ولا تحريضه للمتظاهرين ولا مناصرته لخالد سعيد "شهيد البانجو" لم يفلح ذلك كله في تغيير قناعة المصريين في نظام الحكم أو تحريضهم كما كان يتمني علي الفوضي.
وهكذا عاد البرادعي ليشارك حلفاءه الإخوان في نكبتهم السياسية بعد أن كشفهم المصريون ورفضوا شعاراتهم ومتاجرتهم بالدين في سبيل السياسة.
وهكذا تزامنت نكبة الإخوان مع عودة البرادعي الذي فعل المستحيل لتسويق نفسه لدي الجماهير وزار المشايخ والأولياء وعقد أنصاره حلقات ذكر له وحج إليه مثقفون وفنانون ومع ذلك ورغم كل هذه الجهود أصيب مشروعه السياسي "الافتراضي" بنكبة كبري.
والآن انضم المنكوبان علي بعضهما ليشكلا معسكر المنكوبين فكلاهما ثبت علي أرض الواقع أنه بلا قاعدة جماهيرية أو شعبية ومن ثم كان طبيعياً أن يتحالفا في معسكر واحد.
لكن إذا كان المنكوبان سينعيان حظهما وعدم فهم المصريين لمشروعهما الافتراضي الذي لا يوجد أي دليل عملي علي نجاحه فلا بأس أن يندبا معاً ويبكيا سوياً.
لكن إذا كانا يخططان لفوضي أو تحريض أو تخريب لمشروع النهضة المصرية الكبري فأعتقد أن الشعب لن يرحمه
http://www.algomhuria.net.eg/algomhu...e/detail01.asp
__________________
لا للفلول - لا للبلطجية - لا لقتلة الشهداء - لا للحزن الوثنى
لا إله إلا أنت سبحانك إنى كنت من الظالمين
أ/توفيق عزت عبدالعزيز