عرض مشاركة واحدة
  #5  
قديم 16-12-2010, 12:15 PM
الصورة الرمزية MoHaMeD ELsHeRbEnY
MoHaMeD ELsHeRbEnY MoHaMeD ELsHeRbEnY غير متواجد حالياً
world of optional
نجم العطاء
 
تاريخ التسجيل: Aug 2008
العمر: 33
المشاركات: 7,384
معدل تقييم المستوى: 24
MoHaMeD ELsHeRbEnY is on a distinguished road
افتراضي

سبق وتم رفع اشرافك لاسلوبك الغير مقبول
والان ايضاً سيتم اتخاذ قرر ادارى تجاة اسلوبك الغير مقبول
او الى بالنسبة ليا انا شخصياً كدة ولن اقبلة لا منك ولا من غيرك
الله اعلم بالنسبة ليك او للناس اية لان لكل واحد اسلوبة وثقافتة ووضعة فى الكلام
ومجلس الادارة هو الى هيحكم فى هذا الامر
ولكن بعد توضيح استفسارك للموضوع حتى تعلم جيداً اننا لا نتعامل بمبدأ
اقتباس:
ترييح دماغ !
هذة هى بعض الفتاوى والدلائل وليست كلها التى تسببت فى حذف موضوعك
1/ الاستهانة بالمحرمات وهذة فتوى توضح ذلك
فضيلة الشيخ محمد بن صالح المنجد

اقتباس:
ان الحمد لله نحمده ونستعينه، من يهده الله فلا مضل له، ومن يضلل فلا هادي له، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له وأن محمداً عبده ورسوله. أما بعد فاعلم رحمني الله وإياك أن الله عز وجل أمر العباد بإخلاص التوبة وجوباً فقال سبحانه: "يا أيها الذين آمنوا توبوا إلى الله توبة نصوحاً" (التحريم الآية 8) ومنحنا الله مهلة للتوبة قبل أن يقوم الكرام الكاتبون بالتدوين فقال صلى الله عليه وسلم: " إن صاحب الشمال ليرفع القلم ست ساعات ( ) عن العبد المسلم المخطئ، فإن ندم واستغفر الله منها ألقاها، وإلا كتبت واحدة " (رواه الطبراني في الكبير، والبيهقي في شعب الإيمان، وحسنه الألباني ( سلسلة الأحاديث الصحيحة 1209 ). ومهلة أخرى بعد الكتابة وقبل حضور الأجل. ومصيبة كثير من الناس اليوم أنهم لا يرجون لله وقاراً، فيعصونه بأنواع الذنوب ليلاً ونهاراً، ومنهم طائفة ابتلوا باستصغار الذنوب، فترى أحدهم يحتقر في نفسه بعض الصغائر، فيقول مثلاً: وماذا تضر نظرة أو مصافحة أجنبية (الأجانب ما سوى المحارم.) ويتسلون بالنظر إلى المحرمات في المجلات والمسلسلات، حتى إن بعضهم يسأل باستخفاف إذا علم بحرمة مسألة كم سيئة فيها؟ أهي كبيرة أم صغيرة؟ فإذا علمت هذا الواقع الحاصل فقارن بينه وبين الأثرين التاليين من صحيح الإمام البخاري رحمه الله: 1- عن أنس رضي الله عنه قال: " إنكم لتعملون أعمالاً هي أدق في أعينكم من الشعر، كنا نعدها على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم من الموبقات ". ( والموبقات هي المهلكات ). 2- عن ابن مسعود رضي الله عنه قال: " إن المؤمن يرى ذنوبه كأنه قاعد تحت جبل يخاف أن يقع عليه. وإن الفاجر يرى ذنوبه كذباب مر على أنفه فقال به هكذا – أي بيده – فذبه عنه ". وهل يقدر هؤلاء – الآن – خطورة الأمر إذا قرأوا حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم " إياكم ومحقرات الذنوب، فإنما مثل محقرات الذنوب كمثل قوم نزلوا بطن وادٍ، فجاء ذا بعود، وجاء ذا بعود، حتى حملوا ما أنضجوا به خبزهم، وإن محقرات الذنوب متى يؤخذ بها صاحبها تهلكه ). وفي رواية "إياكم ومحقرات الذنوب فإنهن يجتمعن على الرجل حتى يهلكنه" ( رواه أحمد ( صحيح الجامع 2686 – 2687 ) وقد ذكر أهل العلم أن: الصغيرة قد يقترن بها من قلة الحياء وعدم المبالاة وترك الخوف من الله مع الاستهانة بها ما يلحقها بالكبائر بل يجعلها في رتبتها. ولأجل ذلك لا صغيرة مع الإصرار، ولا كبيرة مع الاستغفار. ونقول لمن هذا حاله: لا تنظر إلى صغر المعصية ولكن انظر إلى من عصيت. وهذه كلمات سينتفع بها إن شاء الله الصادقون، الذين أحسوا بالذنب والتقصير وليس السادرون في غيهم ولا المصرون على باطلهم. إنها لمن يؤمن بقوله تعالى: "نبئ عبادي أني أنا الغفور الرحيم" (الحجر الآية 49) كما يؤمن بقوله: "وأن عذابي هو العذاب الأليم".(الحجر الآية 50) شروط التوبة ومكملاتها: كلمة التوبة، كلمة عظيمة، لها مدلولات عميقة، لا كما يظنها كثيرون ألفاظا باللسان ثم استمرارا على الذنب، وتأمل قوله تعالى: "وأن استغفروا ربكم ثم توبوا إليه" (هود الآية 3) تجد أن التوبة هي أمر زائد على الاستغفار. ولأن الأمر العظيم لابد له من شروط، فقد ذكر العلماء شروطاً للتوبة مأخوذة من الآيات والأحاديث. وهذا ذكر بعضها: الأول: الإقلاع عن الذنب فوراً. الثاني: الندم على ما فات. الثالث: العزم على عدم العودة. الرابع: إرجاع حقوق من ظلمهم، أو طلب البراءة منهم. وذكر بعض أهل العلم تفصيلات أخرى لشروط التوبة النصوح، نسوقها مع بعض الأمثلة: الأول: أن يكون ترك الذنب لله لا لشيء آخر، كعدم القدرة عليه أو على معاودته، أو خوف كلام الناس مثلاً. فلا يسمى تائباً من ترك الذنوب لأنها تؤثر على جاهه وسمعته بين الناس، أو ربما طرد من وظيفتـه. ولا يسمى تائباً من ترك الذنوب لحفظ صحته وقوته، كمن ترك الزنا أو الفاحشة خشية الأمراض الفتاكة المعدية، أو لأنها تضعف جسمه وذاكرته. ولا يسمى تائباً من ترك السرقة لأنه لا يجد منفذاً للبيت، أو لم يستطع فتح الخزينة، أو خشي الحارس والشرطي. ولا يسمى تائباً من ترك أخذ الرشوة لأنه خشي أن يكون معطيها من هيئة مكافحة الرشوة مثلاً. ولا يسمى تائباً من ترك شرب الخمر وتعاطي المخدرات لإفلاسه. وكذلك لا يسمى تائباً من عجز عن فعل معصية لأمر خارج عن إرادته، كالكاذب إذا أصيب بشلل أفقده النطق، أو الزاني إذا فقد القدرة على الوقاع، أو السارق إذا أصيب بحادث أفقده أطرافه. بل لابد لمثل هذا من الندم، والإقلاع عن تمني المعصية أو التأسف، على فواتها ولمثل هذا يقول صلى الله عليه وسلم: " الندم توبة " ( ). والله نزّل العاجز المتمني بالقول منزلة الفاعل، ألا تراه صلى الله عليه وسلم قال: " إنما الدنيا لأربعة نفر، عبد رزقه الله مالاً وعلماً فهو يتقي فيه ربه، ويصل فيه رحمه، ويعلم لله فيه حقاً، فهذا بأفضل المنازل. وعبد رزقه الله علماً، ولم يرزقه مالاً، فهو صادق النية، يقول: لو أن لي مالاً لعملت بعمل فلان، فهو بنيته، فأجرهما سواء. وعبد رزقه الله مالاً، ولم يرزقه علماً يخبط في ماله بغير علم ولا يتقي فيه ربه، ولا يصل فيه رحمه، ولا يعلم لله فيه حقاً، فهذا بأخبث المنازل. وعبد لم يرزقه الله مالاً ولا علماً فهو يقول: لو أن لي مالاً لعملت فيه بعمل فلان، فهو بنيته، فوزرهما سواء" ( رواه أحمد والترمذي وصححه. ( صحيح الترغيب والترهيب 1/9 ) الثاني: أن يستشعر قبح الذنب وضرره، وهذا يعني أن التوبة الصحيحة لا يمكن معها الشعور باللذة والسرور حين يتذكر الذنوب الماضية، أو أن يتمنى العودة لذلك في المستقبل. وقد ساق ابن القيم (رحمه الله) في كتابيه الداء والدواء، والفوائد أضراراً كثيرة للذنوب منها: حرمان العلم – والوحشة في القلب – وتعسير الأمور – ووهن البدن – وحرمان الطاعة – ومحق البركة – وقلة التوفيق – وضيق الصدر – وتولد السيئات – واعتياد الذنوب – وهوان المذنب على الله – وهوانه على الناس – ولعنة البهائم له – ولباس الذل – والطبع على القلب – والدخول تحت اللعنة – ومنع إجابة الدعاء – والفساد في البر والبحر – وانعدام الغيرة – وذهاب الحياء – وزوال النعم – ونزول النقم – والرعب في قلب العاصي – والوقوع في أسر الشيطان – وسوء الخاتمة – وعذاب الآخرة. وهذه المعرفة من العبد لأضرار الذنوب تجعله يبتعد عن الذنوب بالكلية، فإن بعض الناس قد يعدل عن معصية إلى معصية أخرى لأسباب منها: 1- أن يعتقد أن وزرها أخفُّ. 2- لأن النفس تميل إليها أكثر، والشهوة فيها أقوى. 3- لأن ظروف هذه المعصية متيسرة أكثر من غيرها، بخلاف المعصية التي تحتاج إلى إعداد وتجهيز، أسبابها ليست حاضرة متوافرة. 4- لأن قرناءه وخُلطاءه مقيمون على هذه المعصية ويصعب عليه أن يفارقهم. 5- لأن الشخص قد تجعل له المعصية المعينة جاهاً ومكانة بين أصحابه فيعز عليه أن يفقد هذه المكانة فيستمر في المعصية، كما يقع لبعض رؤساء عصابات الشر والفساد، وكذلك ما وقع لأبي نواس الشاعر الماجن لما نصحه أبو العتاهية الشاعر الواعظ ولامه على تهتكه في المعاصي، فأنشد أبو نواس: أتراني يا عتاهي *** تاركاً تلك الملاهي أتراني مفسداً بالنسك **** عند القوم جاهي الثالث: أن يبادر العبد إلى التوبة، ولذلك فإن تأخير التوبة هو في حد ذاته يحتاج إلى توبة. الرابع: أن يخشى على توبته من النقص، ولا يجزم بأنها قبلت، فيركن إلى نفسه ويأمن مكر الله. الخامس: استدراك ما فات من حق الله إن كان ممكناً، كإخراج الزكاة التي منعها في الماضي ولما فيها من حق للفقير كذلك. السادس: أن يفارق موضع المعصية، إذا كان وجوده فيه قد يوقعه في المعصية مرة أخرى. السابع: أن يفارق من أعانه على المعصية ( وهذا والذي قبله من فوائد حديث قاتل المائة وسيأتي سياقه ). والله يقول: "الأخلاء يومئذ بعضهم لبعض عدو إلا المتقين" (الزخرف الآية 67) وقرناء السوء سيلعن بعضهم بعضاً يوم القيامة، ولذلك عليك أيها التائب بمفارقتهم ونبذهم ومقاطعتهم والتحذير منهم إن عجزت عن دعوتهم ولا يستجرينك الشيطان فيزين لك العودة إليهم من باب دعوتهم وأنت تعلم أنك ضعيف لا تقاوم. وهناك حالات كثيرة رجع فيها أشخاص إلى المعصية بإعادة العلاقات مع قرناء الماضي. الثامن: إتلاف المحرمات الموجودة عنده مثل المسكرات وآلات اللهو كالعود والمزمار، أو الصور والأفلام المحرمة والقصص الماجنة والتماثيل، وهكذا فينبغي تكسيرها وإتلافها أو إحراقها. ومسألة خلع التائب على عتبة الاستقامة جميع ملابس الجاهلية لابد من حصولها، وكم من قصة كان فيها إبقاء هذه المحرمات عند التائبين سبباً في نكوصهم ورجوعهم عن التوبة وضلالهم بعد الهدى، نسأل الله الثبات. التاسع: أن يختار من الرفقاء الصالحين من يعينه على نفسه ويكون بديلاً عن رفقاء السوء، وأن يحرص على حِلَق الذكر ومجالس العلم، ويملأ وقته بما يفيد حتى لا يجد الشيطان لديه فراغاً ليذكره بالماضي. العاشر: أن يعمد إلى البدن الذي رباه بالسُحت فيصرف طاقته في طاعة الله ويتحرى الحلال حتى ينبت له لحم طيب. الحادي عشر: أن تكون التوبة قبل الغرغرة، وقبل طلوع الشمس من مغربها، والغرغرة الصوت الذي يخرج من الحلق عند سحب الروح. والمقصود أن تكون التوبة قبل القيامة الصغرى والكبرى لقوله صلى الله عليه وسلم: "من تاب إلى الله قبل أن يغرغر قبل الله منه" (رواه أحمد والترمذي ( صحيح الجامع 6132 )، وقوله: " من تاب قبل أن تطلع الشمس من مغربها تاب الله عليه " (رواه مسلم) توبة عظيمة ونذكر هنا نموذجاً لتوبة الرعيل الأول من هذه الأمة، صحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم. عن بريدة ( رضي الله عنه ): أن ماعز بن مالك الأسلمي أتى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: " يا رسول الله إني قد ظلمت نفسي وزنيت، وإني أريد أن تطهرني فرده. فلما كان من الغد أتاه، فقال: يا رسول الله إني قد زنيت فرده الثانية. فأرسل رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى قومه، فقال: " أتعلمون بعقله بأساً ؟ تنكرون منه شيئاً ؟ " قالوا: ما نعلمه إلا وفي العقل، من صالحينا فيما نرى. فأتاه الثالثة، فأرسل إليهم أيضاً، فسأل عنه فأخبروه أنه لا بأس به ولا بعقله. فلما كان الرابعة حفر له حفرة، ثم أمر به فرُجم ". قال: فجاءت الغامدية، فقالت: يا رسول الله إني قد زنيت فطهرني، وإنه ردها، فلما كان الغد، قالت: يا رسول الله لم تردني ؟ لعلك أن تردني كما رددت ماعزاً، فوالله إني لحبلى، قال: أما لا، فاذهبي حتى تلدي. قال: فلما ولدت أتته بالصبي في خرقة، قالت: هذا قد ولدته. قال: " اذهبي فأرضعيه حتى تفطميه ". فلما فطمته أتته بالصبي في يده كسرة خبز، فقالت: هذا يا رسول الله قد فطمته، وقد أكل الطعام، فدفع الصبي إلى رجل من المسلمين. ثم أمر بها فحفر لها إلى صدرها، وأمر الناس فرجموها. فيقبل خالد بن الوليد بحجر فرمى رأسها فتنضخ الدم على وجه خالد فسبها. فسمع نبي الله سبه إياها، فقال: " مهلاً يا خالد ! فوالذي نفسي بيده لقد تابت توبة لو تابها صاحب مكسٍ (وهو الذي يأخذ الضرائب) لغفر له " (رواه مسلم). ثم أمر بها فصلى عليها، ودفنت ". وفي رواية فقال عمر يا رسول الله رجمتها ثم تصلي عليها ! فقال: " لقد تابت توبة لو قسمت بين سبعين من أهل المدينة وسعتهم، وهل وجدت شيئاً أفضل من أن جادت بنفسها لله (عز وجل) (رواه عبد الرازق في مصنفه 7/325.
2/ الفهم لخاطئ لكلام الله سبحانة وتعالى
( الدين دين يسر )
وهذا لدليل

اقتباس:
الدين // دين يسر لا دين عسر


هذا شرح معنى الدين يسر على ضوء الكتاب و السنة و الرد على أهل الأهواء في إتخاذ هذه المقولة حجة لأهوائهم و الرد عليهم بأدلة القرآن و الأحاديث الصحيحة و أقوال المحققين من أهل العلم

قال تعالى:
(يريد الله بكم اليسر ولا يريد بكم العسر)،

قال النبي صل الله عليه و سلم :
( إن هذا الدين يسر ولن يشاد الدين أحد إلا غلبه فسددوا وقاربوا ويسروا واستعينوا بالغدوة والروحة وشيء من الدلجة )

سؤل الشيخ إبن العثيمين رحمه الله


س : بعض الناس يفعلون المخالفات ويقولون إن الدين يسر والمهم ألا تشرك فما توجيهكم ؟


ج: هذا القول خطأ نقول له إذا لم تقم بالدين فأين الدين الذي تقول عنه إن الدين يسر و معنى الدين يسر انه ما جعله الله دينا للعباد ليس فيه مشقة الصلاة ما فيها مشقة الوضوء ما فيه مشقة الغسل ما فيه مشقة و إذا كانت فيه مشقة فأنت تكون في مرتبة أخرى
فقد قال رسول الله صل الله عليه و سلم :
لعمران إبن حصين صلي قائما فإذ لم تستطع فقاعدا فإذ لم تستطع فعلى جنب فهذا الذين نقول إن الدين يسر
و أما أن يترك بعض الواجبات أو ينتهك بعض المحرمات ثم يقول إن الدين يسر فهذا خطأ فإن ما فعله ليس بدين أصلا

إنتهى كلامه رحمه الله

اختى الغاليه اخى الكريم
كلمة ديننا يسر وليس عسر لقد فهمها الناس فهم خاطىء فالدين اليسر عندهم ان يفعلو المعاصى وعندما تقول لهم هذا حرام يقولون انا ديننا يسر
عندما اتكلم مثلا مع احد ان مشاهذة الافلام وسماع الاغانى حرام يقولوا لى وبنفس النص(يا ستى ديننا يسر مش عسر يعنى ساعة لقلبك وساعه لربك وبعدين متحبكهاش اوى كده)
هذا الكلام الذى يقال
وعندما اذهب الى اخت متبرجه 000يا اختى ارتدى الحجاب 000ان شاء الله ارتديه بس مش دلوقتى انا لسه صغيره
وبعدين ده ديننا يسر
واقول لاخرى يا اختى الاختلاط حرام 00تقول00انا بكلمهم زى اخواتى وبعدين ده ديننا يسر

حقا دينا يسر وليس عسر ولكن مش بهذا المفهوم الخاطىء الذى يفهمونه
من راى ان الدين يسر فى امور العباده فمثلا اذا نظرنا الى الصلاه كم يسرها الله على المرضى فاذا كنت مريض صلى وانت جالس
يسر له كل اموره فى الصلاه كذلك فى الصيام اذا كنت مريض او مسافر فصوم هذا فى ايام اخرى
(فمن كان منكم مريضا او على سفر فعدة من ايام اخر)
والله ان الله ييسرها علينا فى امور كثيره جدا
فيا اخى الكريم ويا اختى الغاليه
ارجو منكم وان تبدوا برايكم فى هذه المساله مع توضيح معنى كلمة ديننا يسر حتى يتثنى لنا ان نرد على من يفهمون هذه الكلمه فهم خاطىء

قال إبن القيم :
لا يكون القلب سليم حتى يسلم من خمسة أشياء من شرك يناقض التوحيد وبدعة تخالف السنة وشهوة تخالف الأمر وغفلة تناقض الذكر وهو ى
يناقض التجريد والاخلاص

وجزاكم الله خيرا
3/ تحليل للمحرمات بكلمة الدين دين الوسطية

اقتباس:
الشبهة:
أهل الصلاح يتحدثون عن " الوسطية في الدين " ، والعلمانيون يتحدثون عن " الوسطية في الدين " ، بل حتى الكافر يتحدث عن " الوسطية في الدين " ، فما الوسطية في الدين ؟

الــــــرد:
المصدر: الإسلام - سؤال وجواب


شاع في زماننا هذا جملة " الإسلام دين الوسطية " ، وهي كلمة حق ، لها أدلتها من الكتاب والسنَّة وأقوال أهل العلم ، لكننا وجدنا في الوقت نفسه من أساء استعمالها ، وأراد تمرير " التمييع " للأحكام الشرعية من خلالها ، وذهب إلى الثوابت الشرعية ليهز قواعدها ، انطلاقاً من تلك الجملة ، ومن فهمه المغلوط لها .

فصار لتلك الجملة الآن استعمالان ، أحدهما حق ، والآخر باطل .

أ. أما الاستعمال الحق لها : فله ما يؤيده من القرآن والسنَّة وأقوال أهل العلم من أهل السنَّة ، وقد جاء في القرآن بأن هذه الأمة " أمة الوسط " ، والمقصود بها الخيار والعدول ، وهم الذين يكونون بين طرفي النقيض .

قال تعالى : ( وَكَذَلِكَ جَعَلْنَاكُمْ أُمَّةً وَسَطًا لِتَكُونُوا شُهَدَاءَ عَلَى النَّاسِ وَيَكُونَ الرَّسُولُ عَلَيْكُمْ شَهِيدًا وَمَا جَعَلْنَا الْقِبْلَةَ الَّتِي كُنْتَ عَلَيْهَا إِلَّا لِنَعْلَمَ مَنْ يَتَّبِعُ الرَّسُولَ مِمَّنْ يَنْقَلِبُ عَلَى عَقِبَيْهِ وَإِنْ كَانَتْ لَكَبِيرَةً إِلَّا عَلَى الَّذِينَ هَدَى اللَّهُ وَمَا كَانَ اللَّهُ لِيُضِيعَ إِيمَانَكُمْ إِنَّ اللَّهَ بِالنَّاسِ لَرَءُوفٌ رَحِيمٌ ) البقرة/ 143 .

قال الإمام الطبري – رحمه الله - :
" وأرى أن الله تعالى ذِكْره إنما وصفهم بأنهم " وسَط " : لتوسطهم في الدين ، فلا هُم أهل غُلوٍّ فيه ، غلوَّ النصارى الذين غلوا بالترهب ، وقيلهم في عيسى ما قالوا فيه ، ولا هُم أهلُ تقصير فيه ، تقصيرَ اليهود الذين بدَّلوا كتابَ الله ، وقتلوا أنبياءَهم ، وكذبوا على ربهم ، وكفروا به ، ولكنهم أهل توسط ، واعتدال فيه ، فوصفهم الله بذلك ، إذ كان أحبَّ الأمور إلى الله أوْسطُها " انتهى . " تفسير الطبري " ( 3 / 142 ) .

وقال ابن القيم – رحمه الله – مؤكداً هذا المعنى - : " فدين الله بين الغالي فيه ، والجافي عنه ، وخير الناس : النمط الأوسط ، الذين ارتفعوا عن تقصير المفرطين ، ولم يلحقوا بغلوِّ المعتدين ، وقد جعل الله سبحانه هذه الأمة وسطاً ، وهي الخيار ، العدل ؛ لتوسطها بين الطرفين المذمومين ، والعدل هو : الوسط بين طرفي الجور، والتفريط، والآفات إنما تتطرق إلى الأطراف والأوساط محمية بأطرافها ، فخيار الأمور أوساطها .

قال الشاعر :
كانت هي الوسط المحمي فاكتنفت ... بها الحوادث حتى أصبحت طرفا " انتهى .
" إغاثة اللهفان " ( 1 / 182 ) .

ومما يؤكد هذا المعنى من الأمثلة في الشرع الحكيم المطهَّر :

1. دعاء المسلمين في سورة الفاتحة ( اهْدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيمَ . صِرَاطَ الَّذِينَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ غَيْرِ الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ وَلا الضَّالِّينَ ) الفاتحة/6 ، 7 .
وهذا الدعاء يكرره المسلم دائما في الصلاة وغيرها ، وفيه سؤال الله تعالى أن يهديه طريق المنعَم عليهم من النبيين والصدِّيقين ، وأن يجنبه طريق المغضوب عليهم من اليهود الذين ضلوا على علم ، ومن طريق النصارى الذي ضلوا بسبب جهلهم .

2. لا يؤخذ في الزكاة كريم المال ولا رديئه .

وقد أوصى النبيُّ صلى الله عليه وسلم معاذ بن جبل رضي الله عنه لمَّا بعثه إلى اليمن بقوله :
( أَخْبِرْهُمْ أَنَّ اللَّهَ قَدْ فَرَضَ عَلَيْهِمْ صَدَقَةً تُؤْخَذُ مِنْ أَغْنِيَائِهِمْ فَتُرَدُّ عَلَى فُقَرَائِهِمْ فَإِنْ هُمْ أَطَاعُوا لَكَ بِذَلِكَ فَإِيَّاكَ وَكَرَائِمَ أَمْوَالِهِمْ ) رواه البخاري ( 1425 ) ومسلم ( 130 ) .

قال النووي – رحمه الله – معدِّداً فوائد الحديث - : " وفيه : أنه يحرم على الساعي أخذ كرائم المال ، في أداء الزكاة ، بل يأخذ الوسط ، ويحرم على رب المال إخراج شر المال " انتهى .
"شرح صحيح مسلم للنووي" ( 1 / 197 ) .

3. وفي الإنفاق .

قال تعالى : ( وَالَّذِينَ إِذَا أَنْفَقُوا لَمْ يُسْرِفُوا وَلَمْ يَقْتُرُوا وَكَانَ بَيْنَ ذَلِكَ قَوَاماً ) الفرقان/ 67 .
قال ابن كثير – رحمه الله - : " أي : ليسوا بمبذرين في إنفاقهم فيصرفون فوق الحاجة ، ولا بخلاء على أهْليهم فيقصرون في حقهم فلا يكفونهم ، بل عَدْلا خياراً ، وخير الأمور أوسطها ، لا هذا ولا هذا .

( وَكَانَ بَيْنَ ذَلِكَ قَوَامًا ) ، كَمَا قَالَ : ( وَلا تَجْعَلْ يَدَكَ مَغْلُولَةً إِلَى عُنُقِكَ وَلا تَبْسُطْهَا كُلَّ الْبَسْطِ فَتَقْعُدَ مَلُومًا مَحْسُورًا ) الإسراء/ 29 " انتهى .
" تفسير ابن كثير " (6 /123 ، 124 ) .

ب. وأما الاستعمال الباطل لجملة " الإسلام دين الوسطية " فهو ما يدعو إليه بعض الكتاب والدعاة من الوقوف في الوسط بين كل متناقضين ، وعدم اتخاذ الموقف الشرعي الذي يوجبه عليه دينه ، فهو يقف – مثلاً – بين السنَّة والبدعة ، فلا يرفض البدعة بإطلاق ، ولا يقبل السنَّة بإطلاق ! ، وفي حكم الردة يحاول التوسط ! فلا يقبل الاستتابة والقتل فيها ، ولا يسمح بها بإطلاق ! ، وهو لا يرفض التصوف بإطلاق ، بل يوهم نفسه بأنه من أهل العدل حين لا يحكم عليها بأنها من فرق الضلال والهلاك ، وقل مثل هذا في الفرق الضالة ، بل تعدى ذلك إلى الكفر والإسلام ! ، ولهذا تجد هؤلاء هم عمدة الحوارات التي تعقد للتقريب بين التوحيد والشرك – كما هو الحال في التقريب بين السنة والشيعة - ، والإسلام والكفر – كما هو الحال في التقريب بين الإسلام والنصرانية واليهودية - ، فلا الإسلام والسنَّة نصروا ، ولا البدعة والكفر كسروا ، وعاشوا على تمييع دينهم ، والتنازل عن ثوابته ، من أجل أن تلمَّع صورتهم في الإعلام أنهم من " دعاة الوسطية " فيحصلوا مكاسب دنيوية ، لا تنفعهم عند ربهم ، بل تضرهم ، وقد خذل الله بعض رموزهم ، فمنع من دخول بعض دول الكفر ، مع أنه من أبرز من أطلق عليهم " إخوة " ! بل ووصف نصارى بلده بأنهم " شهداء " ! ولطالما ميَّع دينه بفتاوى يزعم أنها " تيسيرية " و " وسطية " ، فما نفعه هذا في دنياه ؛ وصدق الله العظيم : ( وَلَنْ تَرْضَى عَنْكَ الْيَهُودُ وَلا النَّصَارَى حَتَّى تَتَّبِعَ مِلَّتَهُمْ ) البقرة/ من الآية 120 .

وينبغي أن يعلم هؤلاء وغيرهم : أن الوسط ، والتوسط ليس هو أن يقف المسلم وسط الطريق بين كل متناقضين ، بل هو أن يلتزم شرع الله تعالى في موقفه ، وأن يحكم على الشيء بما يستحقه مما جاء في الكتاب والسنَّة ، والوسطية هي التوسط بين أمرين كلاهما خطأ وضلال في الأصل ، وأما من يستعملها على غير وجهها فهو يقف في وسط الطريق مطلقاً ، ولو كان أحد الجانبين فيه التوحيد ، والسنَّة ؛ فهذا باطل .

قال أبو المظفر السمعاني رحمه الله : " والقول بين القولين إنما يُسْتحب اختياره ، وسلوك طريق بين الغالي والمقصر ، إنما يكون أولى إذا أمكن تمشيته ؛ فأما إذا لم يمكن تمشيته ، فلا " انتهى .
"قواطع الأدلة في أصول الفقه" (5/256) .

وسئل الشيخ محمد بن صالح العثيمين – رحمه الله - : ما المراد بالتوسط في الدين ، أو الوسطية ؟ .

فأجاب : " التوسط في الدين ، أو الوسطية : أن يكون الإنسان بين الغالي والجافي ، وهذا يدخل في الأمور العلمية العقدية ، وفي الأمور العملية التعبدية .

فمثلاً : في الأمور العقدية ، انقسم الناس فيما يتعلق بأسماء الله وصفاته إلى ثلاثة أقسام : طرفان ، ووسط ، طرفٌ غلا في التنزيه ، فنفى عن الله ما سمَّى ووصف به نفسه ، وقسمٌ غلا في الإثبات ، فأثبت لله ما أثبته الله لنفسه من الأسماء والصفات ، لكن باعتقاد المماثلة ، وقسمٌ وسط أثبت لله تعالى ما أثبته لنفسه من الأسماء والصفات ، لكن بدون اعتقاد المماثلة ، بل باعتقاد المخالفة ، وأن الله تعالى لا يماثله شيء من مخلوقاته ... .

هذا في العقيدة ، كذلك أيضاً في الأعمال البدنية : مِن الناس مَن يغلو ، فيزيد ، ويشدد على نفسه ، ومن الناس من يتهاون ، ويفرط ، فيضيع شيئاً كثيراً ، وخير الأمور الوسط .

والوسط الضابط فيه : ما جاءت به الشريعة ، فهو وسط ، وما خالف الشريعة : فليس بوسط ، بل هو مائل ، إما للإفراط ، وإما إلى التفريط .

وقد ذكر شيخ الإسلام رحمه الله في " العقيدة الواسطية " خمسة أصول ، بيَّن فيها رحمه الله أن أهل السنة فيها وسطٌ بين طوائف المبتدعة ، فيا حبذا لو أن السائل رجع إليها ؛ لما فيها من الفائدة " انتهى .
" فتاوى نور على الدرب " ( شريط 226 ، وجه ب ) .

ويمكن مراجعة رسالة الوسطية ، لفضيلة الشيخ الدكتور ناصر العمر ، حفظه الله .
وللعلم لن اتناقش معك بعد الان فى اى موضوع نظراً لاسلوبك الغير مقبول
__________________
لا اله الا الله ... محمد رسول الله

آخر تعديل بواسطة MoHaMeD ELsHeRbEnY ، 16-12-2010 الساعة 12:21 PM
رد مع اقتباس