أحْسنُ تربية (كائنا ما يعني ذلك!)
أربي أولادي أحسن تربية و أضعهم في مدرسة مكلِّفة ليتعلموا أفضل تعليم. هكذا حدثتني بفخر.
في الخلفية ، تنامى إلي صوت أولادها يتشاجرون على سبيل التواصل!
تذهب الأم لتفصل بينهم ثم تعود قائلة ، لا أدري من أين اكتسبوا سوء الأدب!
أود لو أخبرها أنهم تعلموا بعضه في تلك المدرسة المكلِّفة ، فقد عملتُ بها زمنا ، أعرف الخبايا. يبتلع الصمت كلماتي فقد أخبرتُها من قبل كثيرا فسدّت أذنها عن مقالتي.
***************