اعتقد انه كان هدفهم تشجيع الناس على قتل البرادعي بحجة انه من الكفار المرتدين بخروجه على طاعة ولي الامر المزور , ولما الناس قلبت عليهم و الاغلبية استنكرت الفكرة و منهم رجال دين افاضل , وبلاغات تم تقديمها للنائب العام فقالوا خلاص نسحب كلامنا و نحاول نعدي الموضوع.
دي كانت هاتبقى حاجة حلوة اوي , كل من يعارض هو كافر و يجب قتله. لكن من يغتصب الحكم, ويساعد الاسرائيلين, ويقتل شعبه من الجوع و المرض هو أمير المؤمنيين.
|