مادمنا أحياء
إذا فرب العرش يريد لنا البقاء
فلا أمل إلا فى رحمته الواسعة أن يعيدنا إلى طريقنا المرسوم لنا فى كتابة الحكيم وسنة رسوله الكريم
هنا لن تجدى أى حادثة من هذه الحوادث والتى أرى بتكاثرها المستمر تعيدنا إلى طوق النجاة بديننا الحنيف
هكذا سيكون ردة الفعل بعون الله
شكرا على الموضوع الطيب
__________________
الحمد لله
|