أشطر ناس فى الكهن و المراوغة هم اليهود و إذا لم يكن المناظر ذا عقل راجح و سرعة بديهة فستقلب الحقيقة فى ثوانى و يصدق المستمع أن الضحية هو الظالم و الجلاد هو الضحية ، و إذا عجز اليهودى عن الرد ، فما يفعل إلا العودة إلى الكهن و الخنوع و يظهر بصورة المضطهد و المظلوم المغلوب على أمره إل العرب عاوزين يرموه فى البحر ، و يريتنا نقدر فمكانهم مش فى البحر دا فى جهنم و بئس المصير.
و شكرا على هذا الموضوع الجميل.
|