س1: لماذا سميت بذلك الاسم؟
ج: نسبة لهجرة الشوام من أبناء لبنان إلي الأمريكتين في منتصف القرن التاسع العاشر.
س2: ما العوامل التي دفعتهم إلي الهجرة؟
ج: 1) سوء الأحوال الاقتصادية. 2) التطلع إلي الحرية.
3) حبهم للسفر والمغامرة. 4) الاضطهاد المذهبي والطائفي.
س3: ما الظروف التي عايشوها في مهجرهم؟
ج:1) اكتساب الشعور بالحرية لأول مرة بعد غياب.
2) اختلاف الأطر الاجتماعية والثقافية والحضارية.
3) عدم تحقق المثل العليا التي كانوا يتمنوها.
س4: تكونت من الشعراء المهاجرين جماعتان أدبيتان. ما هما؟ ومن أبرز شعراء كل جماعة؟
الرابطة القلمية
العصبة الأندلسية
في أمريكا الشمالية، عام 1920
الرائد: جبران خليل جبران.
من شعرائها: نسيب عريضة، إيليا، أبو ماضي.
وقد مالت إلي التجديد،الثورة علي،
الشعر التقليدي/ عدم الدقة اللغوية.
في أمريكا الجنوبية، عام 1923.
من شعرائها: رشيد الخوري،فوزي،
المعلوف.
وقد مالت إلي المحافظة علي التراث/ محاولة الوصل بين القديم والجديد.
س5: ما العوامل المؤثرة في أدب المهاجر؟ ج: أ) المزج بين الثقافتين العربية والغربية.
ب) الشعور بالحنين إلي الوطن والإحساس بالغربة.
ج) المعاناة من التعصب العرقي واللوني والطبقي.
ء) ضغط الحياة الصناعية التي ناقضت طبيعتهم الشرقية الروحانية.
س6: ما خصائص أدب المهاجر من حيث(المضمون والشكل)؟
ج: أولاًً:ـ من حيث المضمون(الموضوع):ـ
1) الحنين الجارف إلي الوطن والمشاركة في أحداثه.
2) التأمل في حقائق الحياة والكون.
3) النزعة الإنسانية والميل إلي التأمل في النفس الإنسانية
4) الدعوة إلي التسامح الديني .
5) الاتجاه إلي الطبيعة والامتزاج بها.
ثانياً:ـ من حيث الشكل( الفن الشعري):ـ
1) الميل إلي الرمز. 2) التمسك بالوحدة العضوية.
3)الميل إلي اللغة الحية. 4) الاهتمام بالصورة الشعرية.
5) استخدام القصة وسيلة للتعبير.
6) المغالاة في التجديد أوقعتهم في ركاكة الأسلوب وعثرات اللغة.
س7: لماذا أقبل القراء في الوطن العربي علي شعر أدباء المهجر؟ (ث.ع 2001).
ج: لأنهم وجدوه معبراً عما في قلوبهم وأحاسيسهم ويودون التعبير عنه.
س8: ما جوانب الاتفاق والاختلاف بين (مدرسة أبوللو) (ومدرسة المهاجر)؟ (ث.ع2001).
ج: ¸ من أوجه الاتفاق: ـ
1ـ حب الطبيعة والامتزاج بها. 2ـ الالتزام بالوحدة العضوية للقصيدة.
¸ من جوانب الاختلاف: ـ
في (مدرسة أبولو): ـ
التشاؤم والاستسلام للأحزان، وتصوير الشقاء والبؤس
استعمالهم اللغة استعمالاً جديداً في دلالات الألفاظ والصور.
في (مدرسة المهاجر): ـ
التعبير عن موقف الإنسان، والدعوة إلي تهذيب النفس.
الميل إلي اللغة الحية، والكلمة المعبرة، وسلاسة الأسلوب.
س: ما الدوافع التي أدت إلي غلبة الرمز في شعر أدباء المهاجر؟
ج: كثر الاتجاه إلي الرمز في شعر أدباء المهجر، فاتخذوا من الأشياء الحسية رموزاً لأفكار معينة، فمثلاً في قصيدة(التينة الحمقاء) لأيليا أبو ماضي، ترمز للبخيل الذي لا يعطي مما تعطيه الحياة.
منقول للأمانة