أولاً : الفاتيكان ...... إيران ...... الطيور على أشكالها تقع. انظر للسجع !!!!!!
ثانياً: الأزهر دائما ً بإذن الله هو الرابح .. بمعني أن هذا الحوار ؛ بغض النظر عن التأييد والمعارضة له , فإنه يعطي قيمة للفاتيكان (لايستحقونها ) ولايضيف أي شيء للأزهر (الشامخ دائماً) ، ان لم يقلل من قيمته , لأنك لو تحاورت مع أحمق فالنتيجة دائماً ليست في صالحك ، هو الرابح وأنت الخاسر.
ثالثاً: ماالفائدة من هذا الحوار منذ البداية؟ هل هو التعريف بالأزهر والإسلام ؟ الحمد لله لايحتاجا إلى تعريف ، لأنه في هذا العصر لايمكن لأي أحد الإدعاء بأنه لايعرف شيئاً عن أي شيء , كل الأمور واضحة . فقد بينت الأمور وثبتت الحجة,,,,.
هل هذا الحوار لإقناع الفاتيكان بالإسلام؟ هيهات هيهات ........ هذا هو لسان حالهم ,, وتدبر معي ,,,,,
قال تعالى ((وَلَنْ تَرْضَى عَنْكَ الْيَهُودُ وَلَا النَّصَارَى حَتَّى تَتَّبِعَ مِلَّتَهُمْ قُلْ إِنَّ هُدَى اللَّهِ هُوَ الْهُدَى وَلَئِنِ اتَّبَعْتَ أَهْوَاءَهُمْ بَعْدَ الَّذِي جَاءَكَ مِنَ الْعِلْمِ مَا لَكَ مِنَ اللَّهِ مِنْ وَلِيٍّ وَلَا نَصِيرٍ)) (120)سورة البقرة
|