شيخ الأزهر رجل مسلم وعلى رأس أكبر مؤسسة دينية إذا قال كلاما وظهر كذبه فيما بعد سيفقد مصداقيته .
أما الوزير بن وزير الأمن المركزى . فلقد تربى فى بيئة أمنية . بيئة قوامها البطش وإطاعة الأوامر .
هذا الرجل أصبح مسؤل عن تريبة وتعليم البلد .
عرفتوا ليه البلد ............
اللهم أصلح حال مصر . واحفظ أزهرنا الشريف .
الأزهر باقى والمنصب زائل وهو ما يدركه الطيب وهو يدرك أن له ربا سيحاسبه .
أما الوزير فيهمه رضاء الرئيس . وكل همه الكرسى الزائل .
ما أكثر العبر وأقل الإعتبار .
|