أين مصلحة المسلمين مما يحدث ؟ قد يزال فساد ويأتى فساد أكبر منه،وطابور العالمانيين لا ينتهى ، والشعارات المرفوعة مرفوض كثير منها بمقياس الشرع مثل الدولة المدنية والديمقراطية والحرية الغير مقيدة بضوابط الشرع ، فإلى أين نحن ذاهبون ؟ هل سيناريو البرادعى يتحقق الذى حذرنا منه مليون مرة ؟ إحتجاجات مظاهرات ثورة شعبية ؟ ثم ماذا ؟ دولة مدنية ليست المرجعية فيها للإسلام ؟ وما زدنا أن إستبدلنا فسادا بفساد ، أين المصالح والمفاسد وتقدير العلماء لها ؟ ليصطلح كل فريق على حقه ، ونحن المسلمون نزن الأمور بالكتاب والسنة .
اللهم أبرم لهذه الأمة أمر رشد واجعل ولايتنا فى عهد من خافك وإتقاك وحكم شرعك .
اللهم آمين