بالنسبة لرجل الأعمال حسين سالم أكد أمس أنه موجود في مصر و لم يهرب كما زعمت و أنه باع أسهمه في شركة الغاز عندما علم أنها ستصدر الغاز لاسرائيل و انسحب من المعركة و أكد في حديثه لعمرو الليثي أن حساباتي و رصيدي في مصر ليس سيولة نقدية أهرب بها بل إنها فنادق و شركات كيف أحملها على كتفي و أهرب ؟!!!
يا ناس مش كل شيئ نسمعه نردده بلا تفكير ... أين عقولنا ؟
__________________
اتق الله حيثما كنت و اتبع السيئة الحسنة تمحها و خالق الناس بخلق حسن
|