الحق ظاهر للعيان وما يهمش عضويات جديده ولا قديمه فطالما تحققت معظم مطالب الشباب فكان من المفروض أن يعودوا إلى بيوتهم ويحمدوا ربهم أن مطالبهم تحققت ولكن الموجودين الأن بعض المأجورين ومعهم الإخوان الذين إنضموا إليهم بعد عدة أيام وبعض المتصارعين على السلطه وأعوانهم وليس لديهم قبول لدى الشارع المصرى وأنا أقولها بأعلى صوتى بأنى من المؤيدين لمبارك رغم أننى لا أنتمى للحزب الوطنى ولا أحبه فبرغم بعض الأخطاء السياسيه التى تعتبرون أن الرئيس إرتكبها فأنا أعتبرها نجاحات فلتطلعوا على ما قام به الرسول فى صلح الحديبيه وذلك من قبوله لشروط مجحفه وذلك من أجل حقن دماء المسلمين والسلام وإعتبرهم الصحابه يومها قبول بالدنية فى دينهم ولكنها حكمة القائد
|