ارحمونا صدقونى لاتنتظروا خيرا ممن يتكالبون الان على السلطة فهؤلاء جميعا لا يصلحون لأنهم اناس فضلوا مصالحهم على مصالحنا ونحن الذين سندفع الثمن بسبب تعنتهم واصرارهم على عدم التهدئة ولنا الله من قبل ومن بعد الجميع يستخفون بنا فمعظمهم يعمل لمصلحته ولايعرفون عنا اى شىء كلها هتافات للاثارة
|