أين ضمير الحكومة
سكت فغر حكومتنا السكوت وظنوني لحقي قد نسيت
**************
إذا الشباب يوما أراد الحقوق فلابد أن تستجيب الحكومة
.................................................. .....................................
ضاقت ولما استحكمت حلقاتها فرجت وكنت أظنها لا تفرج
|