الرحمة من أجل الإستقرار و من يقول أننا لسنا مستهدفين فهو مخطىء و يجب أن نعلم أن مصر بلدنا و وطننا الغالى الذى نفخر به فعلينا جميعا أن نساعد فى إصلاح ما تم إفساده و على المعلمين العظماء نشر الوعى السياسى من أجل الإستقرار و نعد لمرحلة جديدة بمشيئة الله و قد حقق الشباب إنجاز عظيم و لكن علينا أن نمتثل للشرعية لإعداد بيتنا و وطننا الجديد و الفترة القادمة نتمنى أن يسودها الهدوء من أجل أطفالنا من أجل الأمن والأمان من أجل إقتصادنا القومى و من أجل رغيف الخبز الذى ربما لن نجده مستقبلاً و كى نقول أننا بالفعل مصر الحضارة و الشرعية و إحترام الرموز و نحن جميعا بشر ولسنا ملائكة
|