[quote=ابن الأكرمين;3095507]
أمريكا تخطط لاحتلال مصر عسكريا عام 2015 !!!
في مقال نشرته صحيفة "جلاسكو هيرالد" الاسكتلندية مؤخراً حذر أحد الباحثين المهتمين بشئون الشرق الأوسط مصر والعرب من مؤامرة بعيدة المدي نسجت خيوطها داخل وكالة الاستخبارات الأمريكية (cia)ووزارة الدفاع (البنتاجون) تهدف إلى حصار مصر ثم التهامها عسكريًا. وقال الباحث إن الولايات المتحدة بدأت تنفيذ المخططً منذ ثلاثة أعوام من خلال سعيها لاحتلال إقليم دارفور (غربي السودان) دوليًا وعسكريًا عبر نشر قوات أمريكية بريطانية مدعومة بقوات من الأمم المتحدة حليفة لواشنطن مشيراً إلى أن هذا المخطط يستهدف تحويل إقليم دارفور إلى قاعدة عسكرية أمريكية تنتشر بها صورايخ بعيدة ومتوسطة المدى موجهة ناحية مصر ودول الشمال الأفريقي ومنطقة الخليج وإيران.
وأن الولايات المتحدة تهدف من ضغوطها الحالية على المجتمع الدولي وخاصة الدول الحليفة لها مثل بريطانيا وفرنسا وألمانيا وإيطاليا لتكثيف الضغوط على الحكومة السودانية لنشر قوات دولية بالإقليم، على أن يتم لاحقًا نشر قوات يتخذون من الإقليم قاعدة عسكرية. ويهدف المخطط الأمريكي أيضا عبر إثارة الفوضى في مناطق الحكم الذاتي في فلسطين والضغط على محمود عباس رئيس السلطة الفلسطينية، حتى يعلن أنه بحاجة لنشر قوات دولية بقطاع غزة الموازي للحدود المصرية بهدف حماية السلطة الشرعية من حركة حماس، بقاعدة عسكرية جديدة لتطويق الدولة المصرية التي يعتبرها الأمريكيون الدولة العربية التي يجب الحذر منها تحسبًا لأي طارئ يحدث في العلاقات المصرية الأمريكية أو المصرية الإسرائيلية.
((ـ وأكد الباحث أن الولايات المتحدة قدرت سبعة أعوام لتنفيذ مخططها ينتهى عام 2015 مشيراً إلى أن واشنطن تسعى منذ فترة إلى افتعال أزمات سياسية ودينية وعرقية داخل مصر بما يؤدي إلى انقسام الشعب المصري ويجعل النظام عرضة لانتقاد المجتمع الدولي وفرض عقوبات عليه ومن ثم التمهيد لاحتلالها عسكريا بعد التدخل فى شئونها الداخلية عبر بعض الطوائف أو منظمات المجتمع المدنى أو الشخصيات المثيرة للجدل التى تعمل على تفكيك المجتمع المصرى وفق خطة كونداليزا رايس وزيرة الخارجية الأمريكية (آنذاك) لفرض الديمقراطية على الطريقة الأمريكية عن طريق الفوضى الخلاقة!!..
((ـ
اقضات الاجتماعية والدينية والمذهبية والثقافية والقبلية علي الأرض, وما يمكن أن تمتلكه هذه التناقضات من قوة عسكرية أو قوة ناعمة لتفرض حدودها الجديدة وتعلن استقلالها.. ومستغلة وجود ميدان قتال جاهز ومؤهل تماما لإشعال الصراعات الأهلية.. فثقافة ما يسمي بحقوق الإنسان وما تحويه من تعزيز لاستقلال الأقليات وما يترتب عليها من تأجيج لعمليات فرز وتصنيف وتكثيف لذوي المصالح الدينية والثقافية والمذهبية مقابل تفتيت أي قدر
فضل وأكثر
لاجديد ماتقوله كل الناس المثقفه فاهمه الكلام ده كويس جدا جدا وبعدين لماتكون فيه دوله قويه هتعرف تحافظ على نفسها من الانقسامات دى يعنى لازم مصر تكون قويه ويكون ابناءها مسلحين بالعلم ولاانت فاكر بلدك دلوقتى بتقدم علم ولا الاولاد اللى احنا بنعلمهم دول هما اللى عملوا الثوره
اللى عمل الثوره هما شباب مثقف جدا واتعلم تعليم فى مدارس دوليه وجامعات دوليه وكمان ناس ناجحه جدا فى عملها واغنياء جدا مثال وائل غنيم وطبعا فاهمين يعنى ايه حريه لانهم اتعلموها فى بلدهم واسرائيل اللى احنا خايفين منها دى امريكا ازاى اصبحت اكبر دوله يعنى ناموا وقاموا الصبح بقوا اكبر دوله ولا تعبوا كتير لازم نتعب شويه علشان نكون دوله محترمه لها كيان وثقل فى العالم احنا وضعنا مخزى فى العالم