أتمنى ذلك . وسيصبح الأزهر منارة العلم . وجامعا وجامعة بحق .
وفى هذا الإطار أتوجه بالشكر للسادة الآتى أسمائهم لأنهم اناروا الطريق لهذه الخطوة الإصلاحية .
تحية للدكتور المرحوم عبد العزيز الشناوى مؤلف كتاب الأزهر جامع وجامعة .
وللدكتور محب الدين الخطيب : الأزهر : ماضيه ، حاضره ، الحاجة إلى إصلاحه .
وللدكتور سعيد إسماعيل على : الأزهر على مسرح السياسة المصرية .
وللدكتور مصطفى رمضان فى بحثه الخاص والمدعم بالوثائق حول أوقاف الأزهر .
وتحية للأستاذ عبد المتعال الصعيدى مؤلف كتبا : تاريخ الإصلاح فى الأزهر وصفحات من الجهاد فى الإصلاح .
وتحية للشيخ الظواهرى على كتابه : السياسة والأزهر . على الرغم من اختلافى الكبير على كثير مما أورده ابنه فى كتابه .
وتحية غالية للإمام المصلح الشيخ المراغى تلميذ الإمام محمد عبده .
وتحية لكل الكتاب المخلصين الذين وضعوا الأزهر نصب أعينهم وأتمنى أن أعيش هذه الأيام المباركة . ليأتى العيد الخمسينى بعد الألف عام وقد أصبح الأزهر إحدى جامعات العالم شأوا فى العلم والدين .
وإذا حدث ما أتوقعه فإن الشيخ الطيب بمعاونة هذا السفير سينقل الأزهر نقلة بهذه المفاجآت نقلة لم تحدث منذ أيام المصلحين محمد عبده والمراغى والظواهرى .
وفقهم الله ونفع بهم الأزهر والإسلام والمسلمين .
ابنكم خريج التاريخ الحديث جامعة الأزهر 2006 . دراسات عليا فى التاريخ الحديث 2008 .
|