[الاندلس]

الفصل السادس

النشاط الاقتصادي وصور الإنتاج

بم تفسر :- لجؤ مصر في المرحلة الأخيرة لتنويع أنشطتها الاقتصادية ؟
لإمكانية المنافسة بمنتجاتها محليا وعالميا .
* أكمل :- تم تطوير نظام الري الدائم وتطبيقه في القرن التاسع عشر على يد محمد على
بم تفسر : كيف استفادت الصناعة المصرية في العشرينات ؟
1- بدعم التمويل الوطني من خلال بنك مصر ومؤسساته .
2- توقف وصول المنتجات الصناعية الأوروبية إلى مصر .
ما النتائج المترتبة على : ظروف الحرب العالمية الثانية وتوقف وصول المنتجات الاوروبيه للبلاد ؟
1- زيادة الصناعة المصرية من الكفاءة والجودة .
2- ارتفاع مستوى المعيشة وزيادة الإنتاج .
3- نشطت الصناعات الغذائية والنسيج والصلب والالومنيوم وغيرها .
ضع علامة صح أو خطا
* لا تزال الصناعة متواضعة في إسهامها في الناتج القومي ( صح )
بسبب:- عدم وصول مستوى الصناعة المصرية لمستوى الصناعات الاوروبيه
أكمل : أمام مصر فرصة للتفوق في الإنتاج الاقتصادي والصناعي بسبب توقيع اتفاقية التجارة الحرة

* أهم جوانب النشاط الاقتصادي وصور الإنتاج في مصر *

1- الإنتاج الزراعي 2- الثروة الحيوانية 3- الثروة المعدنية 4-الإنتاج الصناعي 5- النشاط السياحي
أولا : الإنتاج الزراعي
* ملحوظة هامة
ظلت الزراعة تمد خزانة الدولة فترة طويلة من النقد الاجنبى ، في الستينيات وكانت المصدر الرئيسي للعملات الأجنبية من خلال صادرات الأرز والقطن
برهن على : اهتمام الدولة بالزراعة؟ *ما هي صور الاهتمام الدولة بالزراعة؟ .
1- توفير المخصبات العضوية والكيماوية
2- مقاومة الآفات لحماية الإنتاج
3- الاهتمام باستصلاح الاراضى
4- الاهتمام بصيانة التربة والسلالات الجديدة للبذور
5- الاهتمام بسياسة التسويق المحلى والعالمي
6- سن ( فرض ) القوانين لمنع تجريف التربة لمنع الزحف العمراني
7- إنفاق أموال طائلة على الاستثمارات الزراعية مباشرة أو غير مباشرة
8- إنشاء شبكة للصرف الجيد ، وتعميق قنوات الري
بم تفسر : عمل مضخات لرفع المياه ؟
لضمان وصول المياه للاراضى ذات المناسيب المرتفعة ، وزيادة الإنتاج ، والري بالراحة
بم تفسر : تعمل الدولة بارتقاء إنتاجية الفدان وبالأخص القمح ؟
1- لتضيق الفجوة الغذائية الناجمة عن الزيادة السكانية
2- توفير الغذاء وتقليل الاستيراد
ما أهمية الزراعة قديما ؟
1- جعلت لمصر أهمية في الماضي والحاضر
2- ساعدت على قيام الحضارة المصرية القديمة
3- تحقيق فائض كبير يساعد على رخاء البلاد
4- جعلت مصر مطمعا للغزاة ، ومزرعة للحبوب الغذائية