من وجهة نظرى أن هذه القائمة غير مهمة وليس هذا وقت لتصفية حسابات لان هذه الثورة تنادى بالديمقراطية
وهؤلاء من حقهم ان يعرضوا وجهة نظرهم ولا نحجر على رأيهم لان الديمقراطية التى ننشدها تقتضى ان نتقبل الرأى والرأى الاخر
ومن المتعارف عليه أن الاتفاق على رأى واحد بدون معارضة شىء غير منطقى وهؤلاء معذورون لانهم من أكثر الناس اللذين تنعموا فى عهد الظلم .
على العموم هؤلاء ثبتوا على موقفهم حتى بعد تنحى الرئيس مثل ابراهيم حسن وحسام ولكن منهم غير وجهة نظره ولم يثبت على رأيهم فهؤلاء ممكن ان نصفهم بأنهم مع الرايجة كما يقول الصحفى الشريف ابراهيم عيسى
|