شهادات المنصفين فى حق الاخوان المسلمين
فمثلا إليكم شهادة حق من الشيخ / محمد متولي الشعراوى للإخوان :-
" الإخوان المسلمون شجرة طيبة أصلها ثابت و فرعها فى السماء جزى الله خيرا من
زرعها و حافظ عليها "
وفى كلمة الزعيم محمد نجيب عن حسن البنا عقب نجاح الثورة قال:"من الناس من يعيش لنفسه لا يفكر إلا فيها ولا يعمل إلا لها فإذا مات لم يأبه به احد ولم يحس بحرارة فقده مواطن ومن الناس من يعيش لأمته واهباً له حياته حاضراً فيها آماله مضحيا في سبيلها بكل عزيز غال وهؤلاء إذا ماتوا خلت منهم العيون وامتلأت بذكرهم القلوب والإمام الشهيد حسن البنا احد أولئك الذين لا يدرك البلى ذكراهم ولا يرقى النسيان إلى منازلهم لأنه رحمه الله لم يعش في نفسه بل عاش في الناس ولم يعمل لصوالحه الخاصة بل عمل للصالح العام"
وفى ذكرى استشهاده كتب المرحوم الشيخ محمد مصطفى المراغى شيخ الجامع الأزهر يقول :"إن الأستاذ البنا رجل مسلم غيور على دينه يفهم الوسط الذي يعيش فيه ويعرف مواضع الداء في جسم الأمة الإسلامية ويفقه أسرار الإسلام وقد اتصل بالناس اتصالا وثيقا على اختلاف طبقاتهم وشغل نفسه بالإصلاح الديني والاجتماعي على الطريقة التي كان يرضاها سلف هذه الأمة"
ويشير مصطفى أمين إلى اشد ما أعجبه في الإمام البنا فيقول "إيمانه بفكرته كان يؤمن بها بطريقة عجيبة ويري أن المستقبل لها وقد انعكس ذلك على سلوكه فكان له قدرة فائقة على إقناع الغير بذلك ...أعجبني كذلك في حسن البنا أن إيمانه بفكرته لم يكن عاطفيا فقط بل كان محسوب الخطوات مدروسا ولم يكن متعجلا رغم حماسه الشديد لما يؤمن به"
الشيخ/ أمين الحسينى
قال مفتي فلسطين الأكبر عن دور الإخوان في الدفاع عن القضية الفلسطينية:
" أنى أؤمن بالإخوان المسلمين لأنهم جند الله الذين سيهزمون جنود الشيطان"
الفنان/عبد العزيز مخيون
دفع عن الإخوان العديد من التهم التى ألقيت عليهم و هي صناعة خارجية فقال:
" إن هذا الموقف الذي يتخذه البعض من الإخوان يتواءَم -للأسف مع موقف وأطروحات- أعداء الأمة في الولايات المتحدة والغرب، ومن هنا لن يتأتى الإصلاح المنشود في مصر "
وهذه شهاده الوزير احمد ماهر
http://www.co-zag.com/vb/showthread.php?t=1520
الكاتب إحسان عبد القدوس
في العدد 1224 من مجلة (روز اليوسف) كتب الصحفي الشهير معبرًا عمَّا يجول بخاطرِ كل أبناء الشعب ونظرتهم للإخوان المسلمين مناشدًا الإخوان قيادة المعركة48
"فيوم يتحرك الإخوان المسلمون ويعرفون كيف يتحركون وإلى أين، فقد اكتملت لمصر قواها الشعبية وضمنت لأيام الجهاد الاستمرار".
- وقال أيضًَا لو عطس البنا فى القاهرة لقال له الأخ فى أسوان يرحمك الله
عزت على بيجوفيتش
(الرئيس السابق للبوسنة)
لولا الإخوان لضاعت البوسنة والهرسك
حسين الشافعى
نائب الرئيس الراحل جمال عبد الناصر
قيام دعوة الإخوان كان ضرورة تطلبها البلاد فى وقت انعدم فيه الوازع الدينى و أصبحت الوصولية هى الهدف و الأنانية هى المنطق ال*****ة و الحياة التافهة التى تتركز فى الإستمتاع الرخيص هى كل ما يفكر فيه شباب الأمة جميعا
ا
لكاتب أنيس منصور
جريدة الأهرام
بتاريخ الأحد 27/8/2006
هل الإخوان المسلمون – وهى حركة تحريرية إسلامية – مجرمون ؟
مجرمون فى حق من ؟ فى حق مصر ؟ الجواب لا
هل مجرمون فى حق الإسلام ؟ الجواب لا
هل من الضرورى أن نوزع الخيانة على كل من يطل برأسه و يقول لا
هل من العدل أن نصف المظلومين بأنهم ظالمون خونة
د/ رفيق حبيب
(مفكر القبطى)
إن قوة تنظيم الإخوان تحمى الأمة.
الأمة تخسر إذا لم تستطع الجماعة القيام بواجبها تجاه الأمة .
المشروع الحضارى الذى يقدمه الإخوان قادر على إستيعاب الأقباط
الإخوان ليسوا فقط حركة بل هم مدرسة
نثق بنواب الإخوان على تحمل المسؤلية
الإخوان يناضلون لحماية الأمة
خالد محمد خالد
كان من العسير أن تجد بيتًا واحدًا في مصر ليس فيه واحدٌ منهم"؟
(في مواجهة عبد الناصر والسادات- محمود فوزي- ص 41).
الحاج أمين الحسيني، مفتي فلسطين الأكبر
أنى أؤمن بالإخوان المسلمين لأنهم جند الله الذين سيهزمون جنود الشيطان.
الشيخ محمود أبو العيون، سكرتير عام الأزهر
جعل الأخوان المسلمون دارهم مدرسة يعلمون الناس حقيقة الإسلام بعد أن غفل
الناس عن حقيقة أنفسهم: وأن شباب الأخوان يمثلون أبطال الإسلام المغاوير
فهم يحملون شارة الإخلاص والتضحية والجهاد والإيمان الحق.
محمد عبد الحكيم خيال
(فى كتابه الإمام البنا والحقيقة القرآنية )
بوسعنا أن نعقد مقارنة بين التعليم في المدرسة الإصلاحية والمنهج التربوي الذي مارسته حركة الأخوان المسلمين. فالتكافل الإسلامي مثلاً.. يقوم على مفهوم الأخوة، نراه في المدرسة الإصلاحية مجرد عاطفة، بينما يتحول عند الأخوان المسلمين إلى عملية (تآخي) فعّال،
الدكتور حسن حنفي
(في مقالٍ بعنوان"ماذا كسبنا من الإخوان المسلمين"(جريدة الجمهورية-10/5/1976):
أثبتت الجماعة وجودها في معاركنا الوطنية وعلى رأسها معارك القناة 1951م؛ فقد كان متطوعوها في الصفوفِ الأولى، وكان شهداؤها يودعون إلى مثواهم الأخير من الجامعة والشعب، وكان الاستعمار يهاب هذا الجند المسلح الذي يسترخص الموت، وقد كان من شعاراتهم "الموت في سبيل الله أسمى أمانينا".