إذا الإيمان ضاع فلا أمان ولا دنيا لمن لم يحيى دينه ومن رضى الحياة بغير دين فقد جعل الفناء لها قرينا[
اتقوا الله ولا تنساقوا خلف اراء الملحدين فتطبيق شريعة الله هو الأصل ومن يقول غير ذلك فهو جاهل بامور دينه ويتصور ان شريعة الله فى غير صالحه لكل واحد يؤيد تغيير المادة الثانية اقول لو كنت تعرف دينك ما كنت قلت هذا وربنا يهديكم/b]
|