من مساوئ النظام السابق أنه ألغى عقولنا وجعلنا جميعا نتحرك بنظام القطيع مع احترامي الشديد للأستاذ عمرو خالد ولكن عايزين نفكر بعقولنا التي لم تستخدم من 30 سنه هل عمرو خالد لديه المؤهلات ليكون وزيرا هل سيكون عليه اجماع
مازلنا نسمع مين ينفع رئيس ومين ينفع غفير وتطرح الأسماء ذاتها وكأن مصر لايوجد فيها غيرهم أمال ديموقراطية ايه وحرية ايه وانتخابات ايه
عايزين نفكر بالجزء المعطل عندنا اعتقد كان اسمه العقل
|