أيها الزملاء على مر عام و نحن نتكلم عن الوزير / أحمد زكى بدر و نقول عنه ذا الأيدى النظيفة و لكن لما البقرة بتقع تكتر السكاكين سبقتوكم و قلت المثل و لكن الحقائق التى سأسردها حقائق دامغة و موثقة
أولا السيد الوزير ذو اليد النظيفة الذى جاء لينظف الوزارة بل نظف جيوب موظفى الوزارة وسقاهم الهوان و الذال أصنافا و ألوانا :
1 - منع شهر المكافأة أيام الأعياد و المولد النبوى لصغار الموظفين و جعلها قاصرة على المستشارين و مسئولى مكتبه و فرد الأمن الذى يقف على البوابة الذى يمنع الناس من الدخول أو الخروج حتى كانت الوزارات التى أمامهم موظفيهم يضحكون على بلاهة الوزير و طقم الامن التابع له
2 - كان يعطى اللواء / أحمد عبد المنعم (شئون مكتب الوزير ) أكبر حرامى من الرقابة الإدارية و كان مرتبه يتعدى ال 350 ألف جنيه بالمستندات حتى يعمل على تسوية أوراق الوزير و لايقع تحت طائلة القانون ...
3 - دكتور/ عادل شكرى صاحبه من الجامعة اختاره الوزير ليكون معه و لم يعين بقرار بل تابع للوزير كظله و مرتبه كان يصرف من بند ما يسمى بال 500 % من ميزانية التربية و التعليم و للعلم هؤلاء كلهم صرفوا مكافأة الامتحانات كما كان يفعل أيام الجمل حرامى يسلم حرامى
يطلق عليه أس الفساد الإدارى فى الوزارة لأنه فصل 2000 موظف من مختلف القطاعات فصل تعسفى و بموافقة بدر
4 - هذا الرجل نقل 38 عامل بالعقود المؤقتة بقطاع الكتب و قد نفى بدر ما نسب إليه متعللا أنه كان بلندن و لم يعلم شئ
وحسبنا الله و نعم الوكيل و إلى الغد لأروى لكم باقى اللعبة الوزارية و منتظرة ردودكم