لولا المعلم ما استطاع ان يصل وزير ولا سفير ولا مستشار ولا رئيس الى منصبه هذا
ومع ذلك دائما المعلم فى مرتبة دنيا اقل من كل هؤلاء ويتم النظر اليه على انه (خوجة) كما مثلته افلام السينما القديمة
فلابد ان يكون للمعلمين وقفة تذكر الجميع بما لهم من حقوق وفضل لا ينكر على المجتمع كله
ولنتذكر قول الشاعر:
قف للمعلم و وفه التبجيلا ***كاد المعلم ان يكون رسولا