اقتباس: 
	
	
		
			
				
					المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الأستاذة أم شاهندة
					  
				 
				قال تعالى: بسم الله الرحمن الرحيم { فَعِظُوهُنَّ وَاهْجُرُوهُنَّ فِى الْمَضَاجِعِ  وَاضْرِبُوهُنَّ } صدق الله العظيم 
  
  
وروى ابن نافع عن مالك عن يحيى بن سعيد { أن رسول الله صلى الله عليه وسلم استؤذن في ضرب النساء ، فقال : اضربوا ، ولن يضرب خياركم } . فأباح وندب إلى الترك . وإن في الهجر لغاية الأدب . والذي عندي أن الرجال والنساء لا يستوون في ذلك ; فإن العبد يقرع بالعصا والحر تكفيه الإشارة ; ومن النساء ، بل من الرجال من لا يقيمه إلا الأدب ، فإذا علم ذلك الرجل فله أن يؤدب ، وإن ترك فهو أفضل . قال بعضهم وقد قيل له ما أسوأ أدب ولدك فقال : ما أحب استقامة ولدي في فساد ديني . ويقال : من حسن خلق السيد سوء أدب عبده . وإذا لم يبعث الله سبحانه للرجل زوجة صالحة وعبدا مستقيما فإنه لا يستقيم أمره معهما إلا بذهاب جزء من دينه ، وذلك مشاهد معلوم بالتجربة . فإن أطعنكم بعد الهجر والأدب فلا تبغوا عليهن سبيلا . 
  
  
  
  
أعتقد كدة الكلام خلص 
ربنا شرع الضرب ولكن الأحاديث بينت طريقته  
  
ومتى يضطر إليه وترك الضرب أفضل  
  
  
هدانا الله وإياكم  
  
 
			
		 | 
	 
	 
  خط حضرتك مش واضح ياريت توضحيه بعد أذنك لحسن والله عينى خلاص هتنسحب 
		 
		
		
		
		
		
		
			
				__________________ 
				الحمدلله
			 
		
		
		
		
		
			
			
			
			
			
			
			
			
			
			
				
			
			
			
		 
	
	 |