[مستر/ عصام الجاويش]

يقول صاحب المشاركه
الاخوه الاعزاء
انا معلم اول أ لغه انجليزيه ولي رأي اود ان اشارك به
اولا التعليم قائم علي اربعه اعمده اولا الطالب ثانيا المعلم ثالثا المدرسه رابعا المنهج التعليمي
اولا الطالب/ يجب زرع حب المدرسه لديه بالانشطه ودوري المدارس ومسابقات اوائل الطلبه والحفلات وتفعيل معامل الاوساط والعلوم والرحلات والمناهج المحببه من حيث الصور التوضيحيه والخرائط المميزه ولا ضير ان استخدمنا الكتب الخارجيه في مناهج التعليم ومنع الضرب نهائيا واكرر نهائيا مع تفعيل قرارت مجلس المدرسه لفصل الطالب في حال تعديه بالالفاظ علي معلمه مع الفصل وتحويل التحقيق للشرطه ان زاد التعدي علي ذلك واضافه بند للجوائز للطلبه المميزين علميا وخلقيا ورياضيا و ثقافيا وهكذا
ثانيا المعلم/ اولا وقبل اي شيئ المرتب الشهري الذي لولاه لماعمل المعلم حتي يسد احتياجات بيته فنحن نري المعلم يعمل بعد المدرسه امن (سيكيوريتي) او سائق تاكسي او سمسار او بائع في محل والباقي لا يجيد اي عمل سوي التدريس لذلك لا يعمل رغم احتياجه الشديد للمال ولهذا يجب رفع مرتبه ليصبح بحد ادني 1200 ج لحديث التعيين تزيد سنويا 10%عن كل سنه قضاها بالتعليم ولا تسألني كيف نوفر ذلك وبعد ذلك تفعيل الدور المعطل لنقابه المعلمين حتي لا تحدث احتجاجات كالتي حدثت وعلي النقابه الاهتمام بحال المعلم بدلا من السعي وراء المطامع الشخصيه كما حدث في النقابه المعينه السابقه
ثالثا المدرسه/ الاهتمام بالشكل الداخلي للمدرسه والفصول من حيث النظافه والجمال وهذا يتطلب زياده العمال بالمدرسه الواحده حسب المدرسه ومنعهم من بيع الاطعمه والمأكولات للطلبه مع رفع مرتباتهم الضئيله وتحويل كانتين المدرسه للتاجير السنوي بالمزاد العلني وكذلك تنشيط دور مجلس اولياء الامور ورجال الاعمال للمشاركه في تنميه التعليم بالمدرسه ومن ثم تنشيط دور الطلبه للاهتمام بتشجير المدرسه والمنطقه المحيطه وعمل يوم واحدفي جميع المدارس بمصر للتشجير ويكون قبل او بعد شم النسيم مباشره وهناك الكثير من الافكار الاخري المجربه يمكن سردها لاحقا
رابعا المنهج التعليمي/ وكما اسلفت تطوير المنهج من حيث الشكل والمضمون مع الاهتمام بعامل الجذب بالنسبه للطالب في اي كتاب مع طبع ثلاث او اربع نسخ مختلفه لعرضها علي الطالب aفي شكل استفتاء لاختيار الافضل
نعم لقد اطلت عليكم ولكن هذاقليل من كثير المسه كل يوم وانا ادخل الفصل و اتمني من الله ان يوفق الجميع لخدمه هذه الامه التي عانت كثيرا ولازالت