الحقيقة المرة التي جعلت أكفأ معلمي الوطن العربي وهم المصريون يهربون من واقعهم الأليم ويحلمون بالسفر إلى الخارج من أجل المال ولو وجدوا هؤلاء كرامتهم في بلدهم مابحثوا عنها خارجها ولكنها قبضة الفساد التي جعلت من الحفاة العراة يتطاولون على من علموهم وجعلوهم يعرفون الفرق بين الجنيه والدينار فلكي الله يا مصر وأخيرا الحمد لله اننا وضعنا قدمنا في طريق التصحيح لنعود إلى مكاناتنا الحقيقية ونعود لنقود قاطرة الوطن العربي والتي يأتي في نهايتها دول كثيرة شقيقة مثل الكويت
|