[LoOoLy El Treikawya]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ضياء الدين سعيد

قصة جميلة
تحمل بين طياتها مدي حب الله والإقتناع بما نحن فيه
والحمد لله على نعمة الإسلام


وهناك ثمرتان و أمران ، ثمرة القناعة الراحة ، وثمرة التواضع المحبة ، وقيل في ذلك :

فَاِقنَع فَفي بَعضِ القَناعَةِ راحَةٌ *** وَاليَأسُ مِمّا فاتَ فَهوَ المَطلَبُ

وَإِذا طَمِعتَ كُسيتَ ثَوبَ مَذَلَّةٍ *** فَلَقَد كُسِي ثَوبَ المَذَلَةِ أَشعَبُ

ومن يبحث عن السعادة فإن القناعة منتهى السعادة ؛ ذلك أن الغنى غنى النفس ، قيل : ليس الغنى عن كثرة العرض ولكن الغنى غنى النفس.


تقبلى مرورى

أستاذ ضياء "الراجعون إلى الله" مرور حضرتك ثمرة من ثمرات التوبيك

بجد شكرا لحضرتك كتير على المرور الطيب

بس انا بجد رأيت مع القناعة صبر وتحمل لأنى معتقدش ان حد يقدر يتحمل الناس تبصله كدة

وكمان قارنت بينه وبين كتير فى سنه بس مش عندهم ابتلاء بيبقو مش حافظين قرآن وبيشغلوا اغانى او بيغنوا هم لكن يتكسفوا او ميفكروش يقرو قرآن .. ولأبسط حاجة بيضايقو ((الا من رحم ربى))

وحتى الناس اللى عندها عجز زيه معظمهم بيشحتوا كأنهم بيشكوا ربنا للناس ودة حرام
لازم المسلم يحافظ على كرامته ويحسبه الجاهل غنى من التعفف

**************

أستاذ ضياء حضرتك نورت كتييير

جزاك الله خيرا