نمر من الأزمة بهذه التعديلات وبعدها الرئيس لتستقر وبعدها سيتم تعديله
فمن يطالب بتعديله الأن وتأخير الرئاسة لتستقر البلاد
كأنه يطلب من الغريق أن يتحمل حتى نجهز له قارب النجاة
لم ولن نعود إلى الوراء
ومن الظلم أن يتحمل المساكين هذه الفوضى
حتى تتفق النخب على شكل الدولة القادمة ودستورها
مانحتاجه هو الأمن والاستقرار وبعد ذلك ليناقشوا مايرونه فى أى وقت
فما تم هدمه فى سنوات لايمكن إصلاحه فى شهر
شكرا
__________________
الحمد لله
|