لللأزهر مكانته منذ أن أنشأ، ولكن كان لشيخ الأزهر السابق الدكتور محمد سيد الطنطاوي مواقفه التي أنزل بها الأزهر من مكانته العظمى في العالم إلى مكانة لا يرضاها أحد.
حتى جاء شيخ الأزهر فضيلة الدكتور أحمد الطيب فجدد للأزهر مكانته، وأعلى رسمه، وأخرج منه النداءات إلى الأمة قاطبة لحماية دينها، ووقف أمام كل المحاولات التي أرادت المادة الثانية بسوء، وأوقف من سرقوا خير الأزهر وطالب بمحاكمتهم، وأراد التجديد في طباعة المصحف الشريف، إنه رجل اختاره الله لهذه المرحلة فيها بنا نساعده ونقف بجواره ونكون بين يديه مدافعين معه عن عزة
|