عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليقل خيرا أو ليصمت)،
وهو نص صريح في أنه لا ينبغي للمسلم أن يتكلم إلا إذا كان الكلام خيراً، وظهرت له مصلحته، ومتى شك في ظهور المصلحة فلا يتكلم
والكلمة الواحدة قد ترفع وقد تخفض، وورد في صحيح البخاري، عن أبي هريرة، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (إن العبد ليتكلم بالكلمة من رضوان الله تعالى ما يلقي لها بالاً يرفع الله تعالى بها درجات، وإن العبد ليتكلم بالكلمة من سخط الله تعالى لا يلقي لها بالاً يهوي بها في جهنم).
فعلينا الا ننشر ما سمعناه ولم نشاهد
ونضع نصب اعيننا الأية الكريمة “مَا يَلْفِظُ مِن قَوْلٍ إِلا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ”
اللهم جنبنا الفتن ما ظهر منها وما بطن
وأجعل مصر امن امان سخاء رخاء وسائر بلاد المسلمين
__________________
لااله إلا الله وحده لا شريك له رب ابراهيم و موســـى و عيســـى و محمـــــــد عليهم جميعاً الصلاة والسلام
|