عرض مشاركة واحدة
  #99  
قديم 18-03-2011, 10:40 PM
الصورة الرمزية 10القعقاع
10القعقاع 10القعقاع غير متواجد حالياً
عضو ممتاز
 
تاريخ التسجيل: Mar 2010
المشاركات: 278
معدل تقييم المستوى: 16
10القعقاع is on a distinguished road
Icon114 نعم مبدئياً لأنهُ أفضل حالاً مما كُنا عليه ،والدستور الحق القرءان والسُّنة بفهم السلف

نعم للتعديلات الدستورية مبدئياً
لأنها أفضل بكثيييييييييير مِمَّا كُنَّا عليه

وحسبُنا اللهُ ونِعْمَ الوكيل فيمن يُريدون الفتنة والخراب لمِصْرنا الغالية الحبيبة

اللهُمَّ يا خَيرُ الماكرين
ويا ذا الأسماء الحُسنى والصِّفات العُلى

إحفظ بلدنا مِصر بحفظك واكلأها برعايتك
واحْرُسْها بِعَيْنِكَ التي لا تنام واكْنُفْها بِرُكْنِكَ الذي لا يُضام واكْفِها شرِّ الحسدةِ اللِّئام
يا ذا الجلال والإكرام ،
اللهُمَّ وجمييييع بلاد المُسلمين


اللهُمَّ لا تجعل لأحدٍ على المؤمنين سبيلاً
بقدرتك يا واحدُ يا قهَّار
فأنت صاحبُ الدِّين وأنت الوَارِثُ لكُلِّ شيء

وحدك لا شريك لك وأنتَ رَبُّ العالمين وإلهَ الأوَّلين والآخرين وحدك لا شريك لك ،
وأنت الملك المليكُ الملكُ الحقُّ المُبين وحدك لا شريك لك
وأنت الفعَّالُ لما تُريد ،
لا يُعجزُكَ شيءٌ في السماوات ولا في الأرض ،

فاللهُمَّ عليك بأعدائك أعداء الإسلام والمُسلمين ،
اللهُمَّ إنتقم منهم بِعِلمِكَ السابق فيِهِم ، فأنت تعلم من الذي يُحب الخير والفلاح لمصر وأنت وحدك لا شريك لك تعلم من يُريد الفتنة والخراب والدمار ، فاللهُمَّ أرنا الحق حقاً وارزقنا اتِّباعه وأرنا الباطل باطلاً وارزقنا اجتنابه

اللهُمَّ آمييييييييين يا حيُّ يا قيُّوم يا قريب يا مُجيب يا من يُجيب دعوة المُضْطَّرِّين برحمتك يا أرحم الرَّاحمين وحدك لا شريك لك.
نعم للتعديلات الدستورية مَبدئياً
لأِنَّ دُستُورنا الحق
القرءان والسُّنة الصحيحة بِفَهْمِ الصَّّحابة
رِضوانُ اللهِ عَليهم أجمعين

ولن تَجِد الخلائق كلها
أرحم من شريعة الله
أحكمِ الحاكمين وأرحم الرَّاحمين
وَأَعْلمُ العَالِمِين
لماذا ؟؟؟
لأنَّهُ هُوَ الخلاَّقُ العليم
لكُلِّ شيء وحدهُ لا شريك له
ألاَ يعلمُ مَنْ خلقَ وهُوَ اللَّطيفُ الخبير ؟؟؟!!!


بَلَى
ده إحنا من صٌنعه ، سُبحان الله!
صُنع الله الذي أتقن كل شيء
__________________
لاَ إلَهَ إلاَّ اللهُ المَلِكُ الْحَقُّ الْمُبِينُ

مُحَمَّدٌ رَسُولَ اللهِ الصَّادِقِ الوَعْدِ الأمِين
" صلى اللهُ عليهِ وآلهِ وصحبه وسلم "