[أيمن الوزير]

صرَّح المستشار"نجيب جبرائيل" أن هناك مهازل تتم خلال الاستفتاء على التعديلات الدستورية فاق المهزلة التي تمت خلال انتخابات 2010،

هذه هي الآراء المضللة التي تعبث بالوحدة

مشيرًا إلى أن أوراق الاستفتاء غير مختومة وهي بذلك مخالفة للتعليمات،

بتوقيع القاضي تحسب الورقة وطبيعي فنحن في بداية طريق الديمقراطية والأخطاء واردة والمهم هل هي تصب في مصلحة فيق ما

وفي كثير من مراكز الاقتراع هناك لجان خاصة بالمسلمين ولجان خاصة بالمسيحيين،

هذا إن كان فهو ميزة لإخواننا الأقباط لا عيب

وبالإضافة إلى ذلك البلاد أو المراكز ذات الأغلبية المسيحية لم تفتح لجانها حتى الآن، وفي كثير من قرى الصعيد التي بها كثافة مسيحية كبيرة تختزل صناديق الاستفتاء إلى عدد محدود، بهدف إقصاء المسيحيين عن الإدلاء بأصواتهم.

من المفروض أن زمن التشكيك انتهي لنحي حياة مستقرة وإن كان هناك لجان تأخرت فليست لوجود الأكثرية المسيحية
بدليل أن قريتي تكاد تكون خالية تماما من الأقباط باستثناء أسرتين لا يتجاوز عدد من يحق لهم التصويت عشر أصوات ورغم ذلك والله لم يحضر القاضي إلا بعد الظهر فلا داعي للتشكيك وتشبيه يوم العيد هذا بأيام 2010 لا رد مثلها الله